هذه لحظة لا تصدق نجا فيها مصور من الموت، عندما كادت رصاصة قناص داعشي في العراق أن ترديه قتيلاً وهي تنحرف قليلاً بجوار الكاميرا الشخصية التي كان يحملها ماركة “جو برو”.
وكان المصور عمار الوالي منهمكاً في مهمته بتصوير الحرب التي مزقت البلاد في معركة تحرير الموصل، عندما كاد القناص المتدرب أن يقتله في لحظة حديث مع زميل له كان بسيارة متوقفة، في حين كان الوالي يحمل الكاميرا.
وبشكل لا يمكن تصديقه ضربت الرصاصة في جزء من الكاميرا المعلقة بعنق المصور، ثم انحرفت الرصاصة بعيدا عن صدر الرجل، وقد هشمت جزءا صغيرا من الكاميرا، كما يظهر فيديو نشره موقع “ميل أونلاين”.
فما كان من الفريق الذي كان مع الوالي إلا الانبطاح أرضاً، والاختباء خلف السيارة حتى لا يصابوا برصاص القناص، الذي يبدو أنه كان يريد أن يقتل أي شخص وبأي شكل كان.
وقد تلقى الوالي العلاج الخفيف، وإن لم يصب بأذى واضح في الحادثة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه القوات العراقية الاستيلاء على 90 بالمئة من غرب الموصل آخر معاقل داعش في العراق.
وكانت معركة تحرير المدينة قد بدأت قبل سبعة أشهر، وتم تحرير الجزء الشرقي أولا، والآن يتم تمشيط نهائي للجزء الغربي الذي تبقى منه القليل.
وأدت العمليات إلى نزوح حوالي نصف مليون شخص فيما لا يزال هناك ربع مليون يعتقد بأنهم محاصرون داخل المدينة.
بحق هذه الايام المباركة ،،ان شاء الله رب العالمين بينتقم من داعش و من مول داعش ومن أتى ب داعش و من التحق ب داعش
بسببهم تشرد وقتل و اضطهد الالاف الابرياء ،، اللهم الطف بحالهم
امين يارب العالمين انك سميع الدعاء
تحياتي لك ام هكار
آمين يا ام هكار الله يسمع منك
واللي الو عمر ما بتقتله شده
مرحبا مايا كيفك ورمضان كريم عليك وعلى الجميع
مساء السعد والورد على الاخوات بلو سكاي و مايا
بتمنى تكونوا وحبايبكم بخير يارب
رمضان كريم ،، كل عام وأنتم بخير ?