في حلقة DNA، تطرق الاعلامي اللبناني نديم قطيش إلى قصة “ميدعا” و”الانتصار المظفر” الذي روج له النظام السوري والاعلام “الممانعاتي”.
وفي معرض تحليله لهذا “الانتصار المبين”، يستعرض قطيش خسارة النظام السوري لإدلب ومعبر نصيب وجسر الشغور وريف اللاذقية، ليبين أن كل تلك المناطق والهزائم المتتالية فيها لم يتوقف عندها اعلام النظام، جل ما رآه وروج له هو ميدعا تلك القرية الصغير التي لا تتعدى الشارعين، بحسب قطيش.
ويتابع قطيش متسائلاً: “إذا كانت ميدعا مهمة إلى هذا الحد فماذا عن بقية المناطق التي خسرها النظام؟ فهناك انهيارات حقيقية لجيش النظام واعلام الممانعة لا يرى إلا ميدعا”
ههههه برافو عليه مسخرهم …حزب ابليس مو عارف كيف بده يكمل تضليل ودجل على الناس ويوحي لاتباعه انه هو وحليفه بشارون منتصر …ولا المحللين الب هايم اللي عم يبرروا هريبة جنود بشارون …الله يخزيكم اكتر واكتر ويذلكم