العربية.نت- قال اللواء شفيق البنا، رئيس قطاع الشؤون الفنية والإدارية في رئاسة الجمهورية سابقا، لـ”العربية” إن الرئيس السابق حسني مبارك، كان أكثر الرؤساء المصريين شغفا بالإقامة في القصور، مشيرا إلى أن رؤساء آخرين فضلوا الإقامة في شقق أو فلل.
وأشار إلى أن مبارك كان يتنقل في بداية حكمه بين الإسماعيلية والقناطر، حتى ظهور رجل الأعمال، حسين سالم، الذي أغراه بالانتقال إلى منتجع شرم الشيخ.
واعتمد رؤساء الجمهورية المصرية الأربعة الذين تعاقبوا على الحكم منذ سقوط الملكية، مقار إقامة وحكم متعددة، ومختلفة من رئيس إلى آخر. وذكر البنا أن مصر بها 6 قصور رئاسية: 3 بالقاهرة، وأخرى بالإسكندرية.
ومن جانبه، ذهب المرشح الرئاسي السابق د.عبدالمنعم أبو الفتوح، إلى أن قصور الرئاسة يجب أن تباع لصالح الشعب المصري، وأن رئيس الدولة يجب أن يسكن في بيته مثل أي موظف دولة عادي.
ودعا المرشح الرئاسي السابق، حمدين صباحي، إلى توظيف القصور الرئاسية لصالح الشعب، واستخدامها كمقار لإقامة رئيس الجمهورية وعمله، بدون إسراف.
يذكر أن قصر عابدين في القاهرة كان المقر الرئيسي لأول رئيس للجمهورية المصرية، اللواء محمد نجيب، حيث اعتمده مقرا رئاسيا رسميا، ثم تحول القصر بعد ذلك إلى متحف.
ولم يغير محمد نجيب الذي حكم لعشرة أشهر في العام 54، مكان إقامته في فترة حكمه، وبقي في منزله في شارع سعيد في حي حلمية الزيتون بالقاهرة.
أما الرئيس جمال عبد الناصر، فقد أقام وحكم من فيلاّ كان يسكن فيها قبل انتخابه رئيسا، في حي منشية البكري في مصر الجديدة، وكانت الفيلا مخصصة لضباط سلاح المشاة، وبعد تنصيبه رئيسا، تم تأهيل الفيلا لتصبح سكنا ملائما لرئيس جمهورية.
واحتفظت عائلة عبد الناصر بالمنزل بعد وفاته، وعاد المنزل إلى ملكية الدولة في منتصف التسعينات بعد رحيل زوجته.
أما أنور السادات، فقد أقام هو الآخر في فيلا خاصة في شارع الهرم في الجيزة، كانت لها حديقة كبيرة. ثم اعتمد قصر القبة، أكبر قصور مصر والذي بناه الخديوي اسماعيل في القرن التاسع عشر مقرا لحكمه.
وأثناء الوحدة الإسمية القصيرة مع سوريا وليبيا في العام 1972، حوّل السادات فندقا في القاهرة الى مقر “اتحاد الجمهوريات العربية”، وبات يعرف بـ”قصر الاتحادية”.
وتأسس القصر في العام 1910 ليكون فندقا ضخما حمل اسم “غراند اوتيل” وكان مملوكا لشركة فرنسية، إلا أن الدولة استولت عليه بعد تأميم الممتلكات العامة عقب ثورة العام 1952.
وتحول هذا القصر إلى مقر الحكم الرئيسي الذي اعتمده مبارك عند وصوله الى السلطة، وكان يستقبل فيه ضيوفه الرسميين من الرؤساء والمسؤولين، ولكن مبارك لم يعتمد القصر مقرا لإقامته، وبقي مقيما في منزله الخاص في ضاحية هليوبوليس والذي يفصله حي واحد عن القصر.
وقضى مبارك السنوات الأخيرة لحكمه في قصر خاص به في شرم الشيخ على البحر الأحمر، حيث كان أيضا يستقبل الرؤساء والمسؤولين.
اتذكر اني سهرت على يوتيوب اتابع مقابلاته من شده افلاسي الفكري … هههههههههههههههه الصراحه عنده لمزيد والمزيد و اسلوب سرده ممتع وهو غريب ان يتواجد عند الصعايده الي غالبا ودك تقصر الفوليوم تبعهم بعد الدقيقه الثالثه …
فوز شفيق يعادل فوز مبارك بفترة رئاسية سادسة!! عمله واحده
كريمه ركيزي هذا شفيق اخر يا ماما ..
شفيق يا راقل .. الي مكنش يمشي يالشارع ..
اسلوب سرده ممتع وهو غريب ان يتواجد عند الصعايده………….قولى يا صبح
وبلاش قلة ادب
شو هاد هههههههههههه وينوووو عقلي يا الشابه طيرتيه من قوة ما خليتيني اضحك والله بتجنني يا زينة النسوان
كان من المفروض محاكمته ومن كان معه في الحكم على الطريقة الرومنية أي إعدامهم مثل تشاوسيسكو وزوجته إلينا! مضيعة لي الوقت فقط إحضاره ومن معه في الطائرة وووووووووو خسارةمادية باهضة لايستحقها هاذا الخائن واللدين معه لعنة الله والشعب المصري ويتما غزة عليهم والمؤمنين جميعا!
مصاص دم ع المظبوط
أخشى ما أخشاه ان تنتهي المسرحية كالتالي، صحة مبارك في تدهور مستمر وحالته حرجة ثم دخول مبارك للعناية المركزة ومنع الزيارات نضرا لحالته المتدهورة أخيرا وفاة رايس اثر انهيار عصبي اما عن أبناءه فالخبر الأهم هو حصولهما على البراءة من التهم المنسوبة اليهم و خروجهما من السجن طبعا كل ما سبق سيكون ملفق بهدف تهريب رايس وأبناءه خاج مصر ولينعموا بمليارات الشعب المصري وتوتة توتة خلصت الحدوتة
حسني مبارك طبق مقولة الي بيسرق يسرق جمل و الي بيعشق يعشق قمر
بدون تعليق♥♥♥
شو هالقصور الروعة و شو هالطلة و وينك من النيل و الضفة و النخيل و العزبة