يعقد مصريون ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين اجتماعات مكثفة في شقة صغيرة شمالي لندن، في محاولة لإعادة رصّ صفوفهم وتنظيم فعاليات مناهضة للنظام الجديد في مصر.
وكشفت جريدة “ديلي تلغراف” البريطانية أن شقة صغيرة تقع في منطقة “كريكل وود” شمالي العاصمة لندن أصبحت “نقطة مركزية” في عمليات إعادة تنظيم صفوف جماعة الإخوان المسلمين بعد أن تم تصنيفها في بلادها على أنها منظمة إرهابية.
فيما تشير الصحيفة الى أن الشقة تقع فوق مطعم للكباب التركي تؤمّه أعداد كبيرة من الزبائن يومياً، في إشارة الى أن المكان “غير متوقع”.
وأشارت الصحيفة الى أن عدداً من قيادات وعناصر جماعة الإخوان ممن لم يتم اعتقالهم وتمكنوا من السفر الى خارج مصر اختاروا مدينة لندن حتى تكون مركزاً لإدارة عملياتهم وإعادة تنظيم صفوفهم.
ويدير الشقة التي أصبحت مركزاً مهماً لجماعة الاخوان، عدد من قيادات جماعة الاخوان وأقاربهم، ومن بينهم أقارب لاثنين من مساعدي الرئيس محمد مرسي، حيث قال أحدهم إن لندن “مدينة آمنة”، مضيفاً: “إنها عاصمة الحريات الديمقراطية وقيم حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية”.
وقال الآخر، وهو قريب لأحد مساعدي مرسي عندما كان رئيساً: “نحن نتطلع الى أن نرى هذه القيم الديمقراطية في مصر، وذلك بمجرد استعادة الديمقراطية وإنهاء الديكتاتورية”.
وتشير “ديلي تلغراف” الى أن القيادي في جماعة الإخوان المسلمين إبراهيم منير يقيم في مدينة لندن منذ سنوات طويلة، وربما يكون على علاقة بالشقة التي تحولت الى مركز لعمليات الإخوان في بريطانيا.
وينظم نشطاء تابعون لجماعة الإخوان العديد من الفعاليات المطالبة بعودة الرئيس محمد مرسي الى الحكم يومياً في بريطانيا، كما أنهم نظموا العديد من الفعاليات والتظاهرات التي تزامنت مع التصويت على استفتاء الدستور في الخارج، وذلك في محاولة لإقناع المصريين بعدم المشاركة في الاستفتاء.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها “العربية نت” فإن العديد من رموز الإخوان تمكّنوا من زيارة لندن مؤخراً، بينهم أحد الوزراء في حكومة هشام قنديل الذي زار بريطانيا وشارك في عدد من الفعاليات فيها.
كما تفيد معلومات “العربية نت” أيضاً بأن عدداً من أقارب المتحدث باسم الإخوان جهاد الحداد متواجدون في العاصمة البريطانية، ويشاركون في العديد من الفعاليات والأنشطة المؤيدة للنظام السابق في مصر.
لندن ملجأ الحراميه
ودبي ملجأ الفجار وتأمر علي الشعب الغلبان اللى شاف الويلات 80 سنه …
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا حنينة
المفروض الخبر يتم اعادة صياغته بهذا الشكل
صاحب مطعم تركي يربي الخرفان بشقة فوق المطعم وسط لندن
ليقوم بذبحها واستعمالها في عمل الكباب التركي اللذيذ
هههههههه
هههههههههههههه
اكيييييييييييد هم اللي صووا خلفان في تركيا
النشأة وسبب الظهور
. تم إنشاء جماعه إخوان المسلمين في مصر عام 1928م على يد مؤسسها حسن احمد عبد الرحمن محمد البناء الساعاتي والذي تخرج من دار العلوم وبذلك فقد عمل مدرسا في الاسماعيليه ….وكانت مصر تحت الاحتلال البريطاني وكانت في مصر أحزاب فيهم الشيوعيون والاشتراكيون والرأسماليون وكان الملك فاروق يحكم مصر تحت الحكم البريطاني بصلاحيات محدده فقام الملك فاروق بإنشاء ودعم جماعه اخوان المسلمين والذين كانوا يتمتعون برعاية كبيره منه لمنع الأحزاب الشوعيه والتقدمية من الانتشار ..وبرعاية بريطانيه التي كانت تعمل على ايجاد الانقسامات داخل المجتمع المسلم
وبدأت تمولهم عام 1941م سرا وتوجههم وتخطط لهم تحركاتهم لتحقيق مصالحهم وقد صدر كتاب للصحفي البريطاني الشهير” مارك كيرس “العلاقات السريه والجماعه الاسلاميه والذي الفه بوثائق رفعت عنها السرية مؤخرا
وهذا الكتاب بمتناول اليد عبر الانترنت لكل مشكك !! وعندما قيامت ثورة1952م وظهور القومية العربية على يد جمال عبدا لناصر فقد تآمرت جماعه اخوان المسلمين مع بريطانيا لأسقاط نظام جمال عبد الناصر من خلال محاولة اغتياله في الخمسينات .وبعد وفاته استخدم انور السادات الجماعه لدعم حكمه وتقويض الناصريين في الشارع المصري..واعتبرت بريطانيا رغم وفاة عبدالناصر ان التمويلها للجماعه سلاحا يمكن استخدامه !!!! وفقا للكتاب وكذا للاطاحه بالحكومات القومية في سوريا
وأثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956م اعتمدت عليهم بريطانيا بزعزعه الاستقرار بمصر !!!واعدادهم لتولي الحكم بعد الاطاحه بعبد الناصر اثناء العدوان او بالاغتيال وقد جاءت عدة خطابات لعبدالناصر عن موقف الجماعه الداعم للعدوان الثلاثي على مصر !! كما جاء في الكتاب اعتماد بريطانيا على هذه الجماعات بالتصدي للتيار القومي الذي اكتسب شعبيه كبيره في الشارع المصري بعد العدوان الثلاثي من خلال زعزعه الاستقرار وايجاد الانقسامات الداخليه في المجتمع المسلم …وقد جاء في الكتاب ان الجذور التاريخيه للعلاقات بين جماعه إخوان المسلمين او كما سماهم بالاسلام المتطرف قد بداء مع سياسات الامبراطوريه لنشر الاسلام الراديكالي عام 1765م !! ومهدت الطريق بصعودهم للحكم عام 1970م ومن خلال تقديم الدعم للمحاربين في الحرب المقدسه الافغانيه عام 1980م وظهور اسامه بن لادن وتنظيم القاعده وظاهرة لندن ستان عام 1990م …هذا باختصار ما جاء في كتاب للصحفي البريطاني” مارك كيرس”العلاقه السريه والجماعه الاسلاميه
وبرعاية بريطانيه التي كانت تعمل على ايجاد الانقسامات داخل المجتمع المسلم
لندن ملجا الارهابيين
والله سوف احاول جاهداً بان اذهب الى هناك و احاول ان اساعدهم و التقي بهم حتى اشاركهم بكل شئ…
و يا ريت يتقبلوني ويكون لي الشرف و اقبل اياديهم…
تقبل ايديهم؟؟؟؟ ربنا سبحانه و تعالى خلقك حر مش عبد و دول بشر على فكره…. ربنا يهديك يا اخ دلشاد
تقبل ايادي من اجل الله و ليس من اجل الدنيويات، عمري ما تنازلت من اجل الدنيويات، اقبل ايدي كبار السن و اقبل ايادي اناس من جهة الشهداء!!
لماذا دائماً يدور في رأسكم الذي تريدون ان تدور في راسكم!
ربنا يهدينا جميعاً و يحن قلوبنا على شهودائكم اكثر.. تحياتي