قال شقيق عارضة أزياء لبنانية سابقة وزوجة هنيبعل القذافي الابن الأوسط للعقيد الليبي، إنه لا يعرف ما حل بشقيقته صغرى العائلة، ايلين سكاف، منذ تحدث اليها عبر الهاتف لآخر مرة قبل أسبوعين، وكانت يومها في بيتها بطرابلس، التي يعتقد بأنها ما زالت في مكان ما داخلها برفقة زوجها وولديها.
وقال سكاف بالهاتف مع “العربية.نت” اليوم من بيروت التي يملك فيها شركة لتأجير السيارات، ان الكثير مما يقال عن أولاد الزعيم الليبي، خصوصا صهره هنيبعل، لا أساس منطقيا له، وانه شهد بنفسه في ليبيا التي كان يزورها أكثر من 5 مرات بالعام وقائع دلت أن العقيد القذافي كان يمنع أولاده من الدخول في مشاريع والاثراء من المال العام أو التورط بما هو خارج عن القانون.
وايلين سكاف، البالغة من العمر 31 سنة، هي من بلدة “سبعل” بقضاء زغرتا في الشمال اللبناني، وكانت تزور البلدة دائما بعد زواجهافي 2003 بهنيبعل في كوبنهاغن، حيث كان يتلقى علومه، وهي أم منه لولدين: هنيبعل جونيور البالغ عمره 6 سنوات وأليسار التي تصغره بثلاثة أعوام تقريبا “وهي الآن حامل بشهرها الخامس بطفل ثالث، لكننا لا نعرف أين هي تماما في الوقت الحالي، مع أني أميل لوجودها في طرابلس، لكنني لست قلقا لأنها وزوجها ليسا متورطين في شيء” كما قال.
وكان أفراد عائلة ايلين سكاف التي عملت لفترة قصيرة كعارضة أزياء في لبنان، وكذلك أقرباؤها، يزورونها في ليبيا مداورة طوال السنوات الثماني الماضية، وكانت هي تزور لبنان لشهر أو أكثر كل عام، وتتنقل بين بلدتها سبعل أو فيللا تملكها في منطقة أدما، القريبة 20 كيلومترا الى الشمال من بيروت.
وكان داني، البالغ من العمر 39 سنة، حضر هو وزوجته ووالداه وشقيقتيه لينا وندى حفل زواج شقيقته مدنيا في العاصمة الدنماركية، ثم دينيا في طرابلس الغرب، وهو زواج تم بعد عامين من صداقة بدأت عام 2002 في شرم الشيخ وأثمر عن ولادة طفلهما الأول في 2005 بالمستشفى الأميركي في باريس.
فيديو تعذيب الخادم البنغالي وزميلته
وأطلع داني سكاف على فيديو تم بثه أمس في موقع “يوتيوب” الشهير على الانترنت، وفيه يظهر خادم بنغالي وزميلته الخادمة وهما يتحدثان بأن زوجة هنيبعل كانت تضرب الخادمة وتعذبها، كما كان زوجها يقوم بتعذيب الخادم البنغالي أيضا، فاستنكر داني سكاف الفيديو، وقال انه “مفبرك” ومزور ولا أساس حقيقيا له “وهو مجرد مزاعم وافتراءات بلا دليل، كما أن وجه الخادمة بالفيديو يبدو وكأنها تعاني من مرض جلدي، لا من نتيجة ضرب وتعذيب”.
تحدث داني سكاف أيضا عن كثير مما يعتبره مبالغات بالصحافة ناتجة عن عدم تدقيق كاتبيها في الحدث “فهنيبعل كان يعيش حياة متواضعة جدا وعادية في طرابلس، وهو يملك سيارة واحدة موديل العام 2000 طراز GMC بينما لا تملك شقيقتي أي سيارة هناك، مع انها أم لولدين” كما قال.
وذكر ان مزاعم ضرب وتعذيب شبيهة حدثت ليلة عيد ميلاد العام 2009 حين أجرت الشرطة البريطانية تحقيقاً مع هنيبعل لضربه زوجته أثناء اقامتهما في جناح بفندق “كلاريدج” اللندني، بعد أن اتصل موظف بالشرطة لسماعه صراخها من الجناح.
ولأن حراس هنيبعل، الذي يبلغ عمره 36 سنة، رفضوا السماح للشرطة بدخول الجناح، فانها اعتقلت 3 منهم بتهمة عرقلة عملها. ونجح نجل القذافي في مغادرة جناحه بعدما تحدث هاتفياً الى السفير الليبي الذي أبلغ بدوره الشرطة بأنه يتمتع بحصانة ديبلوماسية.
ومع أن ايلين سكان ظهرت للشرطة مجدوعة الأنف بعض الشيء وعليها بعض النزف الدموي من أنفها، الا أنها نفت اعتداء زوجها عليها وذكرت أن ما ظهر عليها كان نتيجة وقوعها في الجناح فصرخت “مع ذلك حولت الصحافة تلك الحادثة الى مأساوية، بينما هي عادية تماما” وفق تعبير داني المتخرج من أوكرانيا بهندسة الطيران.
كذلك عاد بالذاكرة لاقدام الشرطة السويسرية على اعتقال هنيبعل وزوجته في منتصف 2008 لاقدامهما على ضرب خادمين لديهما، وهما مغربي وتونسية، في أحد فنادق جنيف، وزجت بهما وراء القضبان ليومن مع أن ايلين سكان كانت يومها حاملا بابنتها، وفي الشهر الثامن.
تلك الحادثة سبب أزمة ديبلوماسية بين الجماهيرية وسويسرا، وأوقفت ليبيا بسببها شحنات النفط الى سويسرا وقاطعت بضائعها، وتم وقف الرحلات الجوية بين البلدين ووقف منح السويسريين تأشيرات لدخول الأراضي الليبية، وقال داني: “أنا نفسي كنت معهما في تلك الرحلة، وكل ما قيل كان زعما من الخادمين، ولم تكن هناك أي آثار للضرب، والا لما كانت الشرطة السويسرية أطلقت سراحهما” كما قال داني الذي يتمنى “أن تسمح الظروف لشقيقته وزوجها بالعيش في لبنان مستقبلا، أو أوروبا، فهما ليسا على لائحة الاعتقال ولم يذنبا في شيء” كما قال.
rouh ya ahbal inta kazab mitel ikhtak…bass el massari shou bta3mil…y alatif…
oh nooo they have to be arrested and tried in court…your sister is a b i t c h and no normal person would marry her but as the arabic saying, altoyouur 3ala ashkalaha taka3,,,,this ho Aline has to be put in the zoo not in jail go watch what she did to her kids nanny she ashamed us Libyans with her acts and her pictures on the internet… low people are all the same we want her and all her family to burn in hell…please please god we want the whole Gaddafi family to be brought back to Libya so ONLY we Libyans can take care of them
eh skot kilkon min nafes al 3emle wa2et tenfod7o bta3emlo kill shi mfabrak hek bi3almoukon jame3et hassoun we 3on
shou ha alkaleb
بقالى ساعتين بحاول اقرأ فى الاسم!
فهنيبعل كان يعيش حياة متواضعة جدا وعادية في طرابلس، وهو يملك سيارة واحدة موديل العام 2000 طراز GMC ………………………. يخرب بيته على هالكذب ناقص يقول وهنيبعل مشترك بجمعيه مع اصحابه لانه عليه قروض !! مو بس قروض حتى بالامس لما زرت بيتهم فتحت ثلاجتهم لقيت فيها بس خبزه ونص خياره لا ومعضوضه بعد !! وحتى اختي مسكينه حامل وماعندها فلوس المستشفى !! سويسرا مسكينه طاحت ب نسايبك الهمج وسكرت ع الحادث لانها مو حمل مشاكل ودوخت راس !! دنته كداب كدب الابل !!
ايها الكذاب من اين لها الفيلا في بيروت
الله ياخدك انت واختك الفقيرة التي لاتملك حتى سيارة وكل عيلتك وعيلة القذافي اخذ عزيز مقتدر بس على هالكذب اللي بس بدو واحد حمار متلك يصدقوا امين يارب العالمين
ها ها يكاد يقول ان هنبعل مثل عمر بن عبد العزيز روح لن يصدقكم احد
مند 3 سنوات القي القبض على هنيبعل وزوجته في فندق بسويسرا بتهمة تعديب خادمه المغربي وزوجته التونسية ولولا احد العمال السوسريين الدي شاهده يعنفه لما تفشت القصة وقد حكى الخادم المغربي قصصا مرعبة عن التعديب و المعاملة السيئة وفوق هدا كان يشتغل ببلاش لكن الخادم المغربي اضطر للتنازل عن القضية لانهم هددوده بقتل اخيه و والدته المتواجدين في لببيا وتنازل عن القضية
هاذي عارضة ازياء؟ واو شو قبيحة عبالك هسة طالعة من عركة.
هقول ايه غير حسبى الله ونعم الوكيل
n´importe quoi ! had al Hanibal ism 3ala moussama, inass mouch hamir biyfhamouha w hiya tayra koul al ahdat al moumatila fi ta3dib al khadam, allah yenti9em mink ya chikh inta w hiya w had al barl hta al himar katir 3alyk
الغولة أحلى منه, شبه أم القردة
هاذي مجرمة
علي قولت خوي الورفلي الكذب الاحمر المفنص
حسبي الله ونعم الوكيل
ربي ياخد منهم الحق ونشوفو فيه يوم هوا وصغاره
الله يرحم الشهداء ويصبر الامهات
لاحولا ولا قوةالا با الله