الآلاف من المجاهدين الأجانب يقاتلون في سوريا ضد قوات الرئيس بشار الأسد. أبو أيمن مهندس تونسي شاب وقد ترك كل شيء للجهاد على بعد آلاف الكيلومترات من بلده.
خطاب ثوار الجيش الحر ذو طابع وطني يتركز حول فكرة واحدة: سقوط نظام بشار الأسد. أما الجماعات الجهادية المسلحة، ولا سيما الأشهر منها “جبهة النصرة” فتقاتل باسم الإسلام. وهذه الجماعات تستقطب عددا متزايدا من الأتباع.
والدليل على نفوذ هذه الجماعات أنها تنشر بانتظام على مواقع التواصل الاجتماعي منذ بضعة أسابيع فيديوهات تأبين “للمهاجرين” (المجاهدون الأجانب) الذين سقطوا في سوريا. ولا يخفي المقاتلون هوياتهم ولا أهدافهم.
لاسف نعلم انك وكل اللذين ليسوا سورييون مرتزقة كلاب للغرب تقتلون سورييون ابرياء لتقلو ان الاسد يقتلهم حرام عليكون على الساعة ٥ دولار ت نحن
انت تريد
وهو يريد
وربنا يفعل مايريد
ليتهم يجاهدون لتحرير الاقصى
مجاهدى نوتس المزعومين اعلنوا الجهاد في سوريا والجزائر لكن مستحيل ان يتذكروا فلسطين القابعة تحت الاحتلال منذ اكثر من 60 سنة واهلها يهجرون ويهانون يوميا ويصرخون ولا احد من هؤلاء أستمع أليهم ………………..الجزائر