دان شيخ الأزهر، أحمد الطيب، اليوم، “العمل الحقير” الذي قامت به،أمس، مجموعة مسيحية صغيرة متطرفة عبر تمزيق بضع صفحات من القرآن أمام البيت الابيض، خلال الاحتفالات بالذكرى التاسعة لاعتداءات 11 سبتمبر 2001.
وهاجم الطيب “قلة حاقدة.. اعماها التعصب ودفعها سوء القصد والإصرار على الإساءة للإسلام إلى تمزيق صفحات من المصحف الشريف”، لكنه أكّد أن “هذا العمل الحقير لن ينال شيئاً من كتاب الله”.
وفي تصريحات لوكالة أنباء الشرق الاوسط المصرية، اعتبر شيخ الأزهر أن هذه المجموعة “لا تعبر عن الغالبية الساحقة من شعوب العالم الغربي التي تشترك مع المسلمين في استنكار هذا العمل الأحمق”.
وفيما تراجع قس أميركي متطرف،أمس، عن تنفيذ دعوته إلى حرق نسخ من القرآن الكريم في ذكرى هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، مزقت مجموعة مسيحية متطرفة صغيرة صفحات من القرآن أمام البيت الابيض، تنديداً بما سمته “كذبة” الإسلام.
وأكّد الرئيس الاميركي باراك أوباما،أمس، خلال إحياء ذكرى هجمات سبتمبر أن الإسلام ليس عدو الولايات المتحدة.
المصدر: القاهرة – أ.ف.ب
alarabiya.net/articles/2010/09/14/119226
html
انسخ الرابط
وقم باضافة www في البداية.
لتروا سماحة الدين الاسلامي.
بسم الله الرحمن الرحيم. اتدرون فى اشد الاوقات العصبيه منذو الحادث المولم فى ١١ دسمبر الذى لم يرحم الصقير او الكبير دمر وبث الرعب فى النفوس بشر ابريا لاذنب لهم لا حوله والاقوة الا بالله نجد بانه لم يحصل من اى شخص امريكى او اسر الضحايه بفكره الانتقام من الجاليه المسلمه بل الاعجب تحد الطفال يقفون على الجوامعويقدمون الازهار الى الصلين وهم يخرجون من صلات الجمعة ماذالو حصل مثل هذه الكارثه فى دوله مسلمه ماذا كان سوف يحصل وردود الفعل ماذا تكون؟ ام بخصوص اثاره الفتن وبخصوص القس الامريكى ونيته بحرق المصحف تجد الاهتمام الكبير من اكبر الشخصيات الامركيه وخاصتنا الرايس اوبام وحتى والكثير من الاخوه المسيحين المحترمين ادانو هذه المهزله وحتى البطريق صفير اقام صلاه بي كنيسه لدفع قوه الشروحذر من اختلاف الديانات ام اننا كمسلمين نعرف فى قوله تعالى, ان نحن نزلنا الزكر وان له لحافظون. صدق الله العظيم فارجواء من الاخوان عند الكتابه اوالتعليق ان نلتمز بروح المحب والسلام والقول الجميل واحترام كل الديانات وان نعيش ا خوه نحترم بعضنا وندعو الى السلام والمحبه .كما فعل نبينا الكريم عيس ابن مريم عليه السلام , عند ما كان مار هو و الحواريون على جماعة غير مومنا به فكانو يسبونه و يشتمونه و يقولون له كلام غير محترام فرد عليهم بكل احترام وقال سلاما فعتب عليه الحوارين فرد عليهم وقال كل ينفق مما عندة فيليت نكون باخلاق نبى الرحمه و كل الانبياء