استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وفدًا يمثل الشعب الفلسطينى بمسلميه ومسيحيه على رأسه الدكتور ماهر خضير، قاضى المحكمة العليا الشرعية، وعضو هيئة العلماء والدعاة بالقدس الشريف. فى بداية اللقاء نقل الوفد إلى الإمام الأكبر تقدير الشعب الفلسطينى بأسره، واعتزازه بمواقفه الوطنية والإسلامية، وإنسانيته التى تجسد القيم الإسلامية فى أبهى صورها وأجلِّ معانيها. وقدر الوفد للإمام الأكبر مواقفه النبيلة فى مؤزارة الشعب الفلسطينى فى محنته ضد العدوان الصهيونى على غزة، وكلمته المشرفة التى أثلجت صدور الفلسطينين فى احتفال ليلة القدر التى نددت بالعدوان الغاشم على أهل غزة. وقدم الشكر له على ما قدمه من جهد وعطاء مادى ومعنوى لأهل غزة، وعلى قافلة الأزهر الشريف التى قام بها لإغاثة الشعب الفلسطيني، والتى كانت فى طليعة القوافل التى مدت يد العون لأهل غزة. من جانبه أكد الإمام الأكبر أن الأزهر الشريف بيت فلسطين وبيت كل العرب والمسلمين، معربًا عن حزنه العميق لما يجرى فى غزة من إجرام وأعمال بربرية ووحشية التى يرتكبها الكيان الصهيونى المتغطرس بحق هذا الشعب الصابر . وأضاف أن ما قُدِّم لأهل غزة شيء قليل، وما شاهدناه هناك من تشريد وقتل للأطفال والنساء وتدمير للمنازل والمساجد شيء فظيع لا تحتمله الضمائر الحية، مشيرًا إلى أن دعم الأزهر الشريف لأهل غزة لن يتوقف، وأن قافلة أخرى من الأزهر الشريف ستصل غزة فى القريب العاجل. وشدد على أهمية نبذ الفرقة بين الشعب الفلسطينى وتوحيد صفوفه ليكون تحت راية واحدة؛ حتى يمكنه مجابهة التحديات والأزمات التى تحيط به.
ولهذا احتمله ضميرك يا شيخ السوء والتفاق لان ضميرك ميت .ان كان لديك اصلا ما يسمى ضمير!!
ياراجل العب غيرها
بأمارة عكاشة النتن
شتان شتان..بين دولة الاسود..
وبين دويلات القرود!!!ا
………
ايام العزة….ايام كانت لنا دولة عزيزة تحكمنا بالاسلام ..كانت الولايات المتحدة تدفع الجزية لدولة للخلافه العثمانيه” بل تدفعها تحديدا لاحدى ولايات دولة الاسلام…. وهي ولاية الجزائر!!
واليكم بعض التفاصيل عن الموضوع :
وقع جورج واشنطون أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية معاهدة صلح مع بكلر حسن والي الجزائر في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، بمقتضاها تدفع إلى الجزائر على الفور 642 ألف دولار ذهبي، و1200 ليرة عثمانية، وذلك مقابل أن تطلق الجزائر سراح الأسرى الأمريكيين الموجودين لديها، وألا تتعرض لأي سفينة أمريكية تبحر في البحر المتوسط أو في المحيط الأطلسي.
……
اما ايام الذلة التي نعيشها الان و منذ- قرابة القرن -اي منذ هدم المجرم الماسوني السكير الزنديق اتاتورك /سيد اردوغان الاخونجي – دولة الاسلام بالتآمر مع الانجليز الد اعداء الاسلام منذ اقدم الازمان ،وبالتعاون مع الخونةمن كل الجنسيات وعلى راسهم جمال الدين الافغاني شيخ شيوخ قيادات الاخوان المسلمين …والشريف بلا شرف حسين بن على وابنائه في الحجاز!!!ا
منذ تلك الايام وكل دويلات سايكس بيكو/ التي يحكمها حكام اوغاد ..ما فيهم رجل ذو شرف لكن اقزام / كل هذه الدويلات تدفع الجزية لواشنطن والغرب عن يد وهم ساجدون …..فشتان شتان بين الحالين.. لقوم يعقلون او يملكون ذرة شرف وكرامة…..وختاما اقول : الا لعنة الله على كل من يقف حجر عثرة في وجه قيام دولة الاسلام -دولة العزة والامجاد- ان كان علمانيا حليقا كالسيسي او كان بذقن كالمرسي …
هذا الكلام يجب ان يُوجه للزعماء العرب يا شيخ الازهر وليس للوفد الفلسطيني !
مرسي تخابر مع حماس دخل السجن وممكن إعدام
السيسي تخابر مع إسرائيل فدخل الكعبة !!!!!!!!!!!
الله اكبر على كل ظالم منافق خبيث …تتدعون حبكم للفلسطينيين و وقوفكم بجانب الحق و المظلومين .
شلت أيديكم يا حماة الصهاينة
وجوه مقنعة … …. أعوذ بالله من هذه الوجوه المنافقة ، الله يحمينا منها جميعا ..
عالم عجيب جداااا !!!
لا والله يا شيخ ضميرك صاحي ،، !!!!!!