دخل شيخ الأزهر، أحمد الطيب، على خط القضايا الاجتماعية الساخنة المطروحة في البلاد، وخاصة مع الدعوات إلى إتاحة العلاقة الجنسية خارج الزواج والدعوات إلى خلع الحجاب، فهاجم مطلقيها واصفا دعواتهم بـ”الشاذة” وذلك دون التطرق المباشر إلى هوية الشخصيات التي وقفت خلفها.
مواقف الطيب جاءت خلال استقباله الثلاثاء وفدا من مجلس الكنائس العالمي، لمناقشه “الجهود الرامية لمواجهه موجات الإلحاد، ودعم سبل التعايش بين أبناء الأديان والمذاهب المختلفة” وفقا لما ذكرته “بوابة الأزهر” الرسمية.
واعتبر الطيب أن من وصفهم بـ”الشباب المؤمن” هم “سفراء العالم لمواجهه المشكلات، والتحديات التي تواجهه، والإلحاد هو أحد أهم هذه التحديات التي تستخدم وسائل الاتصال الحديثة لنشر هذا الداء، الذي يتسبب في شقاء الانسان والمجتمعات” على حد قوله، مطالبا ببذل “مجهود أكبر في شرح الحقائق لهؤلاء الملحدين، ليس لجرهم لدين من الأديان، بل لإقناعهم بأن الدين حق، وأن ما في خيالهم ما هو إلا نوع من الأوهام الشيطانية.”
وهاجم الطيب دعوات الجنس قبل الزواج وخلع الحجاب واصفا إياها بـ”الدعوات الشاذة التي انتشرت اخيرًا.. وتهدف إلي فرض نموذج الحضارة الغربية على المجتمعات المسلمة” مضيفا: “هذا أمر مرفوض، فكما أن المسلمين لا يحاولون فرض ثقافتهم على الغرب، فالمجتمعات المسلمة لا تقبل محاولات تغريبها وطمس ثقافتها وهويتها” معتبرا أن تلك الدعوات “لا تخالف الإسلام فقط، بل تخالف تعاليم كل الأديان السماوية.”
يشار إلى أن دعوة “خلع الحجاب” صدرت عن الكاتب والصحفي، شريف الشوباشي، الذي كان قد دعا إلى مظاهرة في ميدان التحرير لتنفيذ عملية خلع علنية للحجاب، أما التصريحات المثيرة للجدل حول الجنس خارج الزواج، فصدرت عن المخرجة إيناس الدغيدي، وأثارت الكثير من ردود الفعل.
لم أرى ملحد من قبل يشكل خطر فعلي على المجتمع غير أفكاره.
الأجدر بهم ان يجتمعوا لمحاربة التطرّف و الاٍرهاب بدل من القشور. الأزهر لا يكفر داعش و لكنه لا يتردد من تكفير أشخاص يدعوا الى خلع و تغيير قشور لا فائدة لها.
خسارة
يشكل خطر فعلي على المجتمع غير أفكاره !!!!
وهل هناك ما هو اخطر
الله يهديك
الأفكار قابلة للنقاش و النقد لذلك لا تشكل خطر أمني مثل التطرّف.
هل سمعنا عن ملحد قام بحمل سلاح من اجل نشر فكرة؟ لا!
الإيمان او غير الإيمان شيّء شخصي
الشعب المصري ومثقفيه في حالة من الضياع تحت تاثير المال الفاسد .الشعب المصري يقتل اربعة اشخاص مسلمين ويسحلوهم في الشوارع تحت اعين العالم بدعوى ان هؤلاء شيعة يمارسون زواج المتعة تحت بمناسبة الخامس عشر من شعبان وهو امر غير مثبت ولكن على كل حال اليوم يخرج ناس من الشعب المصري شخصيات عامة تريد التغير في النصوص القرءانية يريدون ان يبيحوا الزني وهم اناس ثبت للقاصي والداني ان ايناس الدغيدي انسان لا تحترم الدين الاسلام وتعمل ضده ليلا نهارا بحجة حرية الراي . الناس تسال اليست هذة احق البسحل من شيخ كبير مسلم موحد مثل سماحة الشيخ الشهيد حسن شحادة طيب الله ثراه ليقتل هو ومن معه بطريقة لا تفعلها حتى الوحش ولا الشياطين .ولكن نقول حسبنا الله ونعم والكيل والله لن تهداء مصر ولا شعبها حتى ينالوا جزاء سكوتهم عن قول الحق والانتقام من الظالم وسيبقى دم العلامة الشهيد حسن شحادة يفور حتى يقتص من قتلته