وضع بعض علماء السنغال اثنين من مشايخ الأزهر فى حرج شديد أمام جمع من الحضور أثناء ندوة علمية بين علماء الأزهر الشريف فى مصر وعلماء من السنغال حينما سألاهم “لماذا ساعد شيخ الأزهر فيما وصفاه بالإنقلاب على الرئيس محمد مرسى فى مصر”، فى إشارة منهما إلى ظهوره مع السيسى فى أحداث 30 يوليو التى عزل فيها السيسى أول رئيس مدنى منتخب بحسب زعمهما.
https://www.youtube.com/watch?v=BzVed_n3AT8
وقال أحد العلماء السنغاليين مخاطبًا علماء الأزهر :”إنه تشرف بتعلمه على يد الأزهريين، وكان يعتز بهم كثيرًا، لكن هذه المره، وجد نفسه في حيرة شديدة بعد تأييد أكبر مؤسسة دينية لما وصفه بالانقلاب”، وطالبهم بدرس عن فضل الإنقلاب فى الإسلام.
وأشار العالم السنغالي إلى أن أكبر مؤسسة دينية – في إشارة للأزهر- أيدت ما وصفه بـ “الانقلاب”، موجهًا سؤاله لعلماء الأزهر: “ما هو حكم الانقلاب في الإسلام؟”.
جدير بالذكر أن الأزهر الشريف أيد ما حدث بمصر في يوليو 2013 حيث جلوس شيخ الأزهر مع “تواضروس” وعدد من مؤسسي “جبهة الإنقاذ” لحظة إعلان “السيسي” “بيان خارطة الطريق”، والتي بموجبها تمت الإطاحة بالدكتور “محمد مرسي” من الحكم، وهو ما أثار غضب العديد من علماء المسلمين في العالم.
يادي الكسوف
الخبر ناقص
شيخ الازهر بماذا اجاب ؟.
ههههه ليش هالإحراج لبابا الأزهر يا جماعة هو الزلمة مأمور ما بيسترجي يخالف خاصة انه كان بالحزب الوثني تبع مبارك يعني فاسد متلهم