صرح وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي انه من شأن انهيار الدولة السورية ان يؤدي الى انتقال الأزمة الى المنطقة بأسرها.
جاء هذا التصريح من مدينة جدة السعودية، حيث اختتم مؤتمر التعاون الإسلامي.
وأضاف الوزير الإيراني محذرا من سقوط النظام السوري “إن شعوب المنطقة عانت بما فيه الكفاية ولا نريد ان يزداد الوضع سوءا .. بل على العكس نحن نسعى الى إزالة حدة الوتر”.
وأيّد صالحي اي حوار بين النظام والمعارضة في سورية من أجل إنهاء صراع يمزق البلاد منذ أكثر من عامين.
كما نفى الوزير الايراني وبشدة فكرة التدخل الأجنبي لحل الأزمة في سورية، واصفاً إملاء شيء ما على الشعب السوري بالأمر غير الطبيعي.
خربتوها لتعدو على تلتها وجايي تتمطئ وتتونئ يبليك بحمى تسلئك
استغفرك يا رب واعوذ بالله من هالشياطيين
نورت! لماذا تکتبین بعض الاخبار العالمیة فی قسم الاخبار العربی؟!