أكدت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام، أن الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، قُتل في المعارك ضد الحوثيين في صنعاء.
وقالت مصادر بحزب المؤتمر إن صالح قُتل برصاص قناصة في الرأس وليس في تفجير.
وقد نقلت قناة “سكاي نيوز العربية” أن صالح تم قتله بالرصاص في رأسه بعد إنزاله من سيارته حيا وان اوامر اغتياله صدرت من صعدة في إشارة الى زعيم مليشيات الحوثيين.
لا شماته في الموت لكن كان انسان استغلالي ومخادع وماسك بالسلطه بأيديه واسنانه عقبال ماتخلصونا من ال سعود الانجاس والحثالات المدافعه عنهم
٠يبدو انه بغل الصهاينة قردوغان
اوشك مفعوله على الانتهاء واحترقت اوراقه
ولهذا لا استبعد ان يلحقوه قريبا بعلي عبدالله صالح
وحسني وزين والقردافي.الخ شلة اللصوص الخونةالمرتشين الخائنين لله وللمسلمين https://www.skynewsarabia.com/web/article/1001747 … … عبر @skynewsarabia
وأسفاه على اليمن .. أعرق شعب و أقذر حرب !
قتل صالح ليس نهاية بل ضمان لأن يبقى هناك حقد كافٍ لإشعال الحرب القادمة – إذا انتهت هذه الجولة.
أما طريقة القتل فهي مدانة إنسانيا و عروبيا و قانونيا . و سب الأموات ليس من الإنسانية في شيء فهو يذكرنا بسب صدام الذي لم يسب الخميني يوما .
علي عبدالله صالح كان مطلوب للجميع .. هكذا عاش و هكذا مات و لكن المنصف لا ينكر أنه ابن عشائر و ابن الجيش و ابن الثورة الأولى و من قادة الوحدة اليمنية
و فلسطينيا .. لا يمكن ان ننكر جميله عندما فتح موانيء بلاده لتسليح و استضافة الفلسطينيين
و عراقيا لا يمكن لأحد أن ينكر موقفه معها بعد 2003 و من لا يعرفها فقد فاته الكثير !
أعتقد ان قرار القتل لم يكن يمنيا ! و لا حوثيا !
رحم الله على عبدالله صالح
الله يرحمه ويغفر له
أهل اليمن لا بواكي لهم.