أفادت مصادر دبلوماسية وسياسية يمنية، الخميس، أن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح سيغادر إلى المملكة العربية السعودية بغرض العلاج.
وأكدت المصادر أن صالح تقدم بطلب رسمي إلى السلطات السعودية بغرض الحصول على تأشيرة دخول، مشيرة إلى أن “صالح يطمئن إلى الأطباء السعوديين”، حيث سيقومون بإجراء جراحة في إحدى ساقية، بالإضافة إلى إجراء عملية تجميلية أخرى.
وكان صالح أصيب مع عدد كبير من معاونيه في هجوم على مسجد داخل القصر الرئاسي في يونيو عام 2011.
ولم تحدد المصادر موعد مغادرة صالح، إلا أنها قالت إن طلبه لقي موافقة سعودية. لكن المصادر عبرت عن مخاوفها من أن يعدل صالح عن قرار المغادرة كما فعل في السابق.
ويأتي طلب صالح السفر إلى السعودية بعد عدوله عن قرار السفر إلى إيطاليا التي كانت منحته تأشيرة لدخولها، لكنها لم تضمن له الحصانة من أي ملاحقة قضائية.
وتسعى القوى السياسية والدول الراعية للمبادرة الخلية وآليتها التنفيذية إلى إبعاد صالح من المشهد السياسي قبل مؤتمر الحوار الوطني المرتقب في فبراير المقبل، خاصة وأن صالح ما زال يمارس نشاطه السياسي عبر ترأسه حزب المؤتمر الشعبي العام، وهو ما تعتبره القوى السياسية والشبابية المعارضة لصالح إخلالا بالحصانة التي منحت له ولأعوانه مقابل تخليه عن السلطة.
الله يجعلك لا ميت و لا حي
الله مع دواليبك
حلوه هاي دواليبك هههههه
ههههههه
الله لا يردك المركب اللي تودي !
بس إنشالله يطلع الخبر صحيح حاكم كل يوم بيقولوا خبر أنه رايح على بلد شكل
ريتها تروح روحه هو وبشاروالهالكي بساعة واحدة