ظهر رجل كندي وزوجته الأميركية، محتجزان منذ 4 سنوات لدى حركة طالبان، في فيديو تم بثه أمس، وناشدا حكومتي بلديهما الضغط على أفغانستان من أجل وقف إعدام عناصر في حركة طالبان.
والكندي جوشوا بويل وزوجته الأميركية كايتلان كولمان، اللذان أنجبا طفلين أثناء احتجازها، تم خطفهما في أفغانستان عام 2012.
وفي فيديو مدته دقيقة و31 ثانية نشره موقع “سايت” الأميركي، الذي يتابع مواقع التنظيمات المتطرفة،، شرح الزوجان أن خاطفيهما شعروا “بالرعب” و”الخوف” بسبب إقدام الحكومة الأفغانية على إعدام عناصر آخرين في حركة طالبان.
ولم يتضح متى تم تصوير الفيديو، لكن يأتي بثه في وقت تسري شائعات حول تنفيذ حكم الإعدام في أنس حقاني، نجل مؤسس شبكة جلال الدين حقاني المسؤولة عن هجمات كثيرة ضد القوات الأجنبية والمحلية في أفغانستان.
https://www.youtube.com/watch?v=kWZ82B3Ycfw
والله حرام وهولاء ماذنبهم وذنب اطفالهم