(CNN)– أعدمت جماعة طالبان طفلا لا يتجاوز من العمر 10 سنوات، بقطع راسه، حسب بيان لحاكم قندهار.
وأضاف البيان أن عملية الإعدام جرت في منطقة زهراي التابعة لإقليم قندهار.
وأضاف بيان مكتب الحاكم أنّ مسلحين من طالبان احتجزوا الطفل ثم قطعوا رأسه بعد أن جمع فتات أكل من قمامة تقع في محيط إحدى نقاط التفتيش.
ولم يعلق تنظيم طالبان حتى الساعة على التقرير.
وسبق للأمم المتحدة أن عبّرت عن صدمتها عدة مرات من استهداف طالبان للأطفال ولاسيما عمليات تفجير المدارس في أفغانستان وباكستان، زيادة على استخدام الأطفال في عمليات تفجير.
كما نددت المنظمات الدولية باعتداءات كان التنظيم قد نفذها بحق الأطفال ومن ضمنها حرمانهم من التعليم، ورمي الفتيات والمدرسات بمياه النار في وجوههن.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقووووووووووووول؟
اية وجب قطع راسة ويدية
من قالة يجوع ويسرق من القمامة –!!!!
هذه الجاعة كانت تحكم يوما من الأيام!!! هذه العقلية التي كانت تحكم!! ومثل هذه العقلية تحكم الآن في العديد من الدول. وأول دولة قد اعترف بهذه الجاعة وكان لهم سفارة فيها هي قطر.
اكذبو كذبة تتصدق ناس مسلمين بدهم يعدمو طفل على سبب تافه بتفتكروا الناس عقوله صغيرة لتصدق كذبكم.
معقول هل هاذو طالبان ولا كانبال????.
“حسب بيان لحاكم قندهار”
يعني حسب بيان عدوهم
طالبان ممكن يفعلوا اشياء فضيعه لكن هذا الخبر شكله كذب
يقول تعالى: {مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ} (1).
هذه هي النماذج الموجودة في سوريا حاليا…. تنتقدونها بأفغانستان وتدعموها في سوريا…. انفصام شخصية!!!
أكيد هذا الخبر كذب لزيادة الحقد والكره للإسلام ولكن لا أقول أن طالبان هم يمثلون الإسلام فهم يفعلون أشياء كثيرة لا تمت بالإسلام صلة ولكن عند الغرب طالبان هم الإسلام وهكذا يشوهون صورة الإسلام
فشرت! لايوجد في سوريا مثل هذه النماذج …لاتكدب مثل نظامك المجرم! هل غياث مطر وحمزة الخطيب من هذه النماذج !!!! النظام وحده هو الذي يقوم بأعمال طالبان!!! اصلا النظام السوري اشترك مع القاعدة وبعث انتحاريين سوريين للعراق! والنماذج التي تقول انها تابعة للقاعدة انما هي من صنع النظام لتشوية صورة الابطال من الجيش الحر!!!!!
ليكي ست ميرنا احترمي حالك وما تقولي فشرتي…. ما حدا معبرك أساسا وأول مرة بشوف اسمك!!!
تضربي منك للأبطال بالجيش الحر قاطعي الرؤوس وأكلي القلوب وأعضاء البشر….. خلليكي نايمي افضل لانك عايشي بالأوهام وما شايفي الواقع!!!!
المشكلة أنهم طالبان مش طلب واحـد ..
مودي ليس الجيش الحر بل اجيش ال ك ر ولاتناقشي ناس بتعلق من دون فهم لأنك اذا ناقشتي الغ بي غلبك وتحياتي لك وللولو الحلوة…..
أهلا لولو عزيزتي وجودك بيفرحني…
ما بحب قول كلام نابي صراحة بكتفي بالحقائق بلا شتائم… وهيدي يللي فوق مبيني تافهة وعايشي على الهامش وما بعذب حالي وبناقشها بس رد بسيط كرمال ما تفكر أنها بتقدر تتطاول عليي واسكتلا… ناس مريضة بشيء اسمه عدم احترام الرأي الآخر…. وبالاخر بقولو عم نطالب بالحرية!!!!!
سترك يارب..
ههههههههه وانتي الصادقة هاي الاشكال الي عم يبعتها حزبك لعنا بيحبو الدم ومتعطشيين لقتل الآمنيين بإسم الديين عنا بسوريا ناس بتخاف الله من هيك اعمال فجأة طلع الشعب افغسوغي
يا لطيف منه خبر عندما يجتمع الجهل و الفقر و غياب الامن تكثر هذه التصرفات و اكثر منها
kazba hadi
ليه يا طالبان تقتلوا طفل اكل من القمامة يعني انتم بلد غني وجاءتكم غريبة ولا شنو هذه ظاهرة في العالم ناس تكلم من القمامات حتى امريكا وأوربا لا أظن ان الخبر صحيح ………
قرأت هذا المقال فحبيت انكم تقرأوه أيضاً وتشوفوا رأيكم ايه فيه
كتب محمد العوضي الكاتب الكويتي:
شقراء وسط الملتحين
باختصار إنها (ايفون رايدلي) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على أفغانستان بأيام والتي زارتنا في الكويت
الصحافية الانكليزية “إيفون رايدلي” التي خطفت الأضواء أيام الحرب الأميركية على الأفغان ألقت محاضرة ممتعة تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية إلى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات عن أشياء كثيرة بما فيها مهمة الإعلام والإعلاميين؛ ما شكل لها إنقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الإنسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب،،، الخ..
أطالت رايدلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الأيام العشرة التي اعتقلت فيها، لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم، وأخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها… كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له أثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها.
تقول دايدلي: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني إنكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود،،، لم يفتشوني شخصيا، بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال.
وعندما عرفوا من التحقيق معها أنها ليست عدوا وعدوها بإطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الأخلاق الإسلامية.
تقول الشقراء الإنكليزية إيفون رايدلي التي أخفت شقار وجهها بحجابها بعد إسلامها: بعد إطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي.. فصدموا.. وخيم عليهم الصمت!
ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الإسلام، ثم أسلمت وختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: ((إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل جوانتنامو أو أبو غريب للنظام الأمريكي الديمقراطي؛ كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني)).
فيا ترى نصدق مين ونكذب مين!!!!!
شكرًا شهيرة جميل ما كتبتهي عجبني شكرًا مرة تانية ….
شكرا ليكي انت سلوى على تعليقك
شكراً لك أخت شهيرة على هالمقال
بس بدك مين يفهم …بعضهم قلبه مليان حقد على كل ما هو إسلامي لهيك بيلاقوها فرصة ليبثوا سمومهم وحقدهم حتى بدون ما يتأكدوا إذا الخبر صحيح ولا لأ
MOUDI ALLA YBARK FIKY SA7 L3NT ALLA 3LA ELMURTZQA ELLI Y3MLU FZA2E3 BLSURIIN
WKOL ELM3LQIN MBSUTIN LLSH3B ELSURY W MA Y7SL LHU MN EL3SABAT ELHMJIIA
برافو عليك الأخت شهيرة …مقال رائع ….وكماقالت الأخت نور ما بصدقو يلاقولهم فرصة ليبثو سمومهم ومرضهم …..الله اجعل كيدم في نحورهم واجعل كيدهم تدميرا لهم….
اخت شهيرة مقالة ممتعة وشكرآ لك ولكن السيلسة لادين لها والكل يكذب ومتل ماقلت ماعاد نعرف مين الكاذب ومين الصادق…….
الله يرحمه ويصبر أهله