الأناضول- يتجول محمد، الطفل الصغير الذي لم يتجاوز السابعة من عمره، يومياً بين الأنقاض بحثاً عن أهله الذين استشهدوا جراء القصف الوحشي لجيش النظام السوري.
فمحمد فقد أمه وأباه وأخويه الاثنين بقصف جوي بالبراميل المتفجرة، ألقتها طائرات النظام السوري على حي شعار في مدينة حلب قبل 21 يوماً.
وذكر أبو أحمد، جد الصبي، أنه فقد أبناءه وأحفاده إثر القصف، مشيراً إلى أنه هرع إلى مكان القصف حيث تجمع الناس وعلم بنبأ مقتل أولاده، وعثر على محمد الصغير تحت الأنقاض مصاباً بجروح طفيفة.
وأضاف أبو أحمد أنه وحفيده الناجي من القصف لا يجدان الوقود للتدفئة في هذا البرد القارس.
وأفاد الجد بأن طائرات الجيش النظامي تقصف البلدات المأهولة بشكل عشوائي، ما يخلف خسائر بشرية، معظمهم من الأطفال والنساء، مضيفاً أن “بشار الأسد لم يعد رئيساً، بل طاغية يحب القتل، لأنه لا يوجد في العالم رئيس يظلم شعبه، هو أب مثلنا، عنده أولاد، إن شاء الله يعيش مثل العيش الذي أراده لنا”.
يا رب شو هالخبرية ليش تاركينه هونيك ؟؟
صارت تعابير وجهه تعابير شاب اكتر منها تعابير طفل
والله موضوع الاطفال في سوريا هو في كل الأطراف لذا على الجميع ان يكون وطنيا ويتنازل من اجل الشعب ويدخل في الحوار ويطور من أداءه السياسى ليقنع الناس بما لديه ويكون دعم شعبى له أما الحرب فنهايتها الفشل لجميع الاطراف ………………..الجزائر
“إنشاء الله يعيش مثل العيش الذي أراده لنا”نعم هذه دعوة مظلوم يا طاغية يا مجوسي يا ابن المقبور
إنشاء الله تعيش هذا الذل وهذا القهر وهذا القتل يا بشار انت واتباعك الكفرة
أن الله عزيز حكيم ذو انتقام جبار يمهل ولا يهمل لك يوم يا ابن ال را ف ضي
ameeeeeeeeeeeeeeeeeeeeen
يا الهي على تعابير وجهك كم تحولت لتعابير شاب مكسور الخاطر والقلب
منتقم
ربنا ينتقم لكم أطفال سوريا ويفرجكم ولو أنكم ان بقيتم أحياء لن تنسوا هذه الماسي لعشرات السنين
السلام والأمان لكم باذن الله الكريم امين