رد رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير على الانتقادات التي ربطت بين غزو العراق واعمال العنف التي يشهدها هذا البلد حاليا، ورأى انها ناجمة عن اخفاق الغرب في التحرك في سورية.
وانتقد بلير الطابع الطائفي للحكومة العراقية.
وفي مقال طويل نشره على موقعه الالكتروني، دان بلير “النزعة الطائفية” لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي قال انه “فوت ما كان فرصة حقيقية لبناء عراق متلاحم”.
الا ان بلير رأى ان النزاع في سورية سمح للناشطين الاسلاميين بالاستيلاء غلى مناطق في شمال العراق بعدما اكتسبوا خبرة قتالية وقاعدة يشنون منها هجماتهم عبر الحدود.
واوضح بلير ان “التحرك في سورية لا يحتاج لان يكون غزوا”، مشيرا الى ان المعارضين المعتدلين الذين يقاتلون الرئيس بشار الاسد “يجب ان يمنحوا الدعم الذي يحتاجون اليه”.
واكد ان الجماعات المتطرفة في سورية والعراق على حد سواء “يجب ان تستهدف بالتنسيق مع الدول العربية وبموافقتها”، مشيرا الى انه على الولايات المتحدة النظر في مسألة توجيه ضربات في العراق.
واضاف انه “يمكن مناقشة القرارات الماضية بالتأكيد لكن القرارات التي تتخذ هي المهمة الآن”.
وتابع بلير ان “كل الخيارات سيئة بالتأكيد، لكن لثلاث سنوات تابعنا سورية تسقط في الجحيم وبسقوطها وببطء بالتأكيد، تلف الحبال حولنا وتجرنا معها”، مؤكدا انه “يجب ان نضع جانبا خلافات الماضي وان نتحرك لننقذ المستقبل”.
واضاف “حيث يقاتل المتطرفون يجب ان يواجهوا بقسوة وبقوة”.
طوني بلير: المالكي فوت فرصة حقيقية لبناء عراق متلاحم
ماذا تقول أنت؟
المالكي عنصرى وقاد العراق إلى الجحيم بدلا من أن يعاود بنائها
الحين يجون العراقيين يقولون كله من السعودية و الخليج هههههههههههههههههههههههههه
حفظنا هالاسطوانة المشروخة بلييز طلعوا لنا احد جديد ترمون عليه فشلكم ببناء وطنكم 🙂
نصابين .. قتله ومجرمين ..
يا اخوان اللعبة الجديده على العراق لم تتوقعوها ..
بعد الاتفاق بين النجيفي لتسلميم الموصل تسارع البرزاني لاحتلال كركوك .. والان هي محتله بالكامل حتى اسماء شوارعها اصبحت كرديه و بتاييد اسرائيلي بخارطه كرديه جديده ..
والزبده بالموضوع :
ان المالكي اتصل بامريكا ليستخدم القوه لاعادة كركوك من البرزاني .. فرد عليه جو بايدن نائب الرئيس الامريكي والمسؤل الاول عن خطة تقسيم العراق بان ينسى العراق كركوك ويتركها للاكراد وهو ما تريده اسرائيل للاكراد لان الاكراد جزء منها وان لم يقبل العراق او المالكي فستكون الامور بالقوه ضد المالكي والعراق اي بالاجبار عليه القبول ..
يا اخوان ..
خطة تسليم الموصل او بيعها من قبل النجيفي مقابل ثمن استلمه النجيفي وهرب ..
اما البرزاني فوصل الى ما يريد وحصل على ثمرة مجهوده وابيه بتاريخهم العريق في خدمة اسرائيل
والعلاقة الاسرائيليه الكرديه ..
فهم يطمحون لدوله .. يسمونها امامنا كردستان وامامهم .. ( اسرائيلستان ) ..
ههههههههههههههههه ..
تحياتي ..
..
..
الي في عبه صخل يمعمع ..
هههههههههههههههههههههههههههههه ..
..
اطمئني .. ماراح نقول ..
تحياتي نردين ..
..