العربية.نت- طالب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني علماء دين مواجهة خطاب الفتنة والطائفية البغيضة لحقن الدماء في سوريا، ومنع انتشارها في العالم العربي والإسلامي، للحفاظ على وحدتها ووحدة الأمة العربية والإسلامية.
وحذر العاهل الأردني في كلمة له خلال استقبال المشاركين في المؤتمر السادس عشر لمؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي، والذي شهد مشاركة مجموعة من علماء المسلمين، وبدأ أعماله أمس الاثنين، من خطورة استغلال الدين لأغراض سياسية وبث الفرقة والطائفية البغيضة.
وكرر الملك دعواته إلى رفض ووقف العنف الطائفي والمذهبي، داعيا المشاركين في المؤتمر إلى توصيات تنبذ خطاب العنف الطائفي، وخطاب الفرقة، المذهبية، والتصدي لهذا الفكر الزائف.
وأكد الملك أن حقوق المواطنة المتساوية والعدالة متطلبات أساسية لاستمرار الدول والأنظمة بشكل مستدام، ودعا إلى التفكير في الديمقراطية كغاية بحد ذاتها وليس مجرد أرقام ونسب تستخدمها الأكثرية السياسية ضد الأقلية، مؤكدا أن الغلبة ليست جوهر الديمقراطية، بل إحساس الجميع أنهم ممثلون، وبأن هذا هو جوهر الإجماع السياسي في الإسلام.
وأعرب العاهل الأردني في 26 حزيران/يونيو الماضي في مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط” عن خشيته من تقسيم سوريا ما سيشكل “وصفة للخراب” في المنطقة محذرا من “أبعاد مدمرة” في حال تحول الصراع الى فتنة بين السنة والشيعة.
وأعلن حزب الله اللبناني الشيعي منذ أشهر مشاركته في المعارك إلى جانب قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد في المعارك ضد مقاتلي المعارضة. ويشهد لبنان ذو التركيبة السياسية والطائفية الهشة، والمنقسم بين موالين للنظام السوري ومتعاطفين مع المعارضة، تصاعدا في حدة الخطاب المذهبي منذ إعلان الحزب مشاركته في المعارك داخل سوريا.
صح النوووووم توك فقت هههههههههههههه
إن هناك من تلك المواجهات التى اصبحت خطيرة لما ينجم عنها من اضرارا واذى كبير والتى بالتالى يؤدى إلى ردود فعل مشابهة لها فيما يمكن بان يصل إلى حد الكارثة التى تمتد اثرها على مختلف الاصعدة ويحدث من التصاعدات الهائلة التى تصل إلى حد الكارثة التى ينبغى بان يتم وضع حدا لها، والعمل على تجنب السلبيات والمساوئ التى ستكون فى حالة غاية من السوء على مختلف المستويات، وما يمكن بان يتمتد جغرافيا ليعم ومستقبلا لا يمكن التبؤ ينهايته. إذا هناك من يعمل من اجل ان يصل إلى النتائج الايجابية والفعالة فى الحاضر والمستقبل، وما يمكن بان يتم الاعتماد عليه، حيث انها سوف تكون مسارات افضل حيث ان على العمل يتم على قدم وساق كما يقال، اى إنه على اكمل وجة بالتخطيط السليم، والرؤية الصحيحة لما يمكن بان يكون هناك من كل تلك الجوانب الضرورية فى التعامل مع وسائل الامان المطلوبة، وما يمكن بان يؤدى إلى تحقيق ما ينبغى لها بان يكون، فى الوصول إلى هذه المشروع الذى يتم القيام، من حيث ما يمكن بان يتم ان يؤديه فى تحقيق العمليات المطلوبة فى التغلب على الصعاب والعقيدات المتواجدة، وما يمكن بان يصل إلى ما سوف يكون له اهيمته، فى اشباع كل تلك الرغبات والاحتياجات الضرورية التى يتم التعامل معها، وفقا للرؤية المنهجية التى يتم الاخذ بها، والتى سوف تحدث نقلة نوعية من الوضع الراهن الذى ظهرت فيه من المشكلات الكثير، إلى تلك الحالة المزدهرة التى تصل إلى ما يمكن بان يؤدى إلى السير قدما نحو افضل ما يمكن النتائج الايجابية المنشودة.