الشرق الأوسط: “أعلنت عشر محافظات عراقية في الوسط والجنوب عن وصول عدد متطوعيها إلى مليوني متطوع لمقاتلة تنظيم داعش في وقت أكدت فيه المرجعية الشيعية العليا، أن دعوتها للتطوع إنما كانت لقتال داعش وليس للتجييش الطائفي، مؤكدة أنها كانت تطالب جميع العراقيين بقتال داعش وليس إلى إنشاء ميليشيا طائفية.”
وقال محافظو المحافظات العشر إن الهيئة المشرفة للحشد الوطني عقدت اجتماعا في كربلاء مع محافظي المحافظات العراقية بغية تنسيق وتنظيم العملية التعبوية لحشود المتطوعين في جميع المحافظات، موضحا أن الاجتماع تدارس السبل الكفيلة بتنظيم عملية التطوع واستيعاب أعداد المتطوعين الكبيرة وتوفير الأجواء المناسبة لإنجاح الحشد الشعبي الداعم للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية.
وأضاف البيان أن المجتمعين أقروا آليات عمل ومتطلبات تحقيق أهداف الحشد الشعبي ودحر زمر الإرهاب والتكفير وإعادة الأمن في البلاد. من جانبه، قال محافظ ذي قار يحيى الناصري، إن الحشد الشعبي هو جيش رديف للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية وهو جاهز للقتال في أي محافظة من محافظات العراق وحسب أوامر القيادة العامة للقوات المسلحة.
ان كان الجيش العراقي جيش المالكي حسب مايروج له الملوك والشيوخ الدواعش فهذا جيش اخر جائكم من اربعه مليون رجل تحت امرة القياده العامه للقوات المسلحه جاهزه للانقظاظ على المتخلفين من الدواعش وشيوخهم في الخليج العربي
اصحح المعلومات لنورت ..
عدد المتطوعين ٣ ملايين ..
ومن اختاروهم للواجهه فقط اصحاب الخبره العسكرية وفي اول مواجهه مع داعش قتل منهم ٢٠٠ ارهابي ..
تحياتي ..
..
لا أستطيع أن أأوكد حقيقة ما أكتبه ….فلا أعيش في العراق أو سوريا
ولكن أغلب ظني وما أقوله …أن داعش هي من صنع المخابرات للأستفاده منها في اشياء كثيره
مثل ما فعلت مخابرات مصر لقتل ثورة 25 يناير
قامت المخابرات بوضع وصنع عناصر لها داخل المتظاهرين على أنهم ثوار
واستطاعوا أن يجذبوا إليهم بعض الشباب الطيب حسن النيه ….ثم احتلوا الشارع والتحرير بمساعدة جيش السيسي وشرطة محمد ابراهيم فسيطروا على الشارع واستخدموهم في تنفيذ ما يريدون
هكذا ما أتصوره ….أن المخابرات الشيعية في حكومات بشار والمالكي …..كونت من عناصرها فرق وجماعات تحمل أسم الثوار والبستهم ثوب أنهم جماعات اسلاميه من السنه المتشددة
ثم تقوم هذه الجماعات بتنفيذ كل المؤامرات التي يدبرها هذا النظام الفاسد …..فمنها يخترق الثوار والجماعات المقاومه الحقيقيه …,ومنها يجعلون الشعب والعالم ينفروا من من يفعلوه من تفجيرات وذبح وقتل وتصوير ذلك حتى يتم نشره في جميع فضائيات العالم …ومنها الأستيلاء على الأرض والمواقع والهدف هو تطهير عناصر المقاومة الحقيقية التي تدافع عن البلد بإخلاص
( وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم ….وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال )
صدق الله العظيم
يا رب ردهم منتصرين على هل الطواغيت ومن يساندوهم لازم ما ترحموهم ولا تتهاونو مع اصغر عضو فيهم لا تعتقلو ولا تسجنو بل اقتلوهم على ارض المعركة
ام محمد في يونيو 21, 2014 9:15 ص
يا رب ردهم منتصرين على هل الطواغيت ومن يساندوهم لازم ما ترحموهم ولا تتهاونو مع اصغر عضو فيهم لا تعتقلو ولا تسجنو بل اقتلوهم على ارض المعركة