برز وسم حمل اسم “عاشوراء” على مواقع التواصل الاجتماعي، عشية الذكرى التي توافق الـ24 من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري ليشهد الوسم نشاطا ومشاركات عالية.
الداعية الإسلامي ناصر العمر عضو الهيئة العليا لرابطة علماء المسلمين، قال في تغريدة على حسابة بموقع تويتر: “الجمعة هو التاسع والسبت عاشوراء فليحرص المسلم على صيامهما اتباعا للسنة وطلبا للأجر العظيم، والقول بعدم صيام عاشوراء إن وافق السبت قول ضعيف.”
أما الداعية الإسلامي يوسف القرضاوي الذي يرأس الاتحاد الدولي لعلماء المسلمين، فقال في تغريدة: “لم يرد في شأن عاشوراء شيء غير الصيام وما أحدثه بعض الناس من اتخاذه موسمًا أو عيدًا تذبح فيه الذبائح لا أصل له في دين الله ولا يدل عليه دليل.”
من جهته قال الداعية عبدالعزيز الطريفي: “المجتهد بصيام يوم عاشوراء مأجور ولو أخطأ اليوم، كالمجتهد بجهة الصلاة مأجور ولو أخطأ القبلة، فأجر الخالق ليس كأجر المخلوق لا يُثيب إلا المصيب.”
ونشط المغردون بالتعليق على الوسم، حيث قال عبدالله الفيفي: “نوصي الرافضة غدا بأن يجتهدوا في الضرب واللطم، وأن ينتقوا السلاسل الحادّة التي تُقطّع الجلد؛ فإنّ ذلك أقلّ ما يستحقون،” في حين قالت علياء: “في عاشوراء لن ينال الحسين من جلد ظهرك وإدماء رأسك وزحف ركبتيك أي شيء ولو كان بينكم لخجل مما تفعلونه لأجله ما هكذا يخلد الفعل ولا بهذا يعبّر.”
من جهتها قالت سما: ” وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ إدوارد براون.. المستشرق الإنجليزي عاشوراء ليست حكرا لطائفة معينة،” في حين قال محمد حسن: ” إحياء ذكرى يوم عاشوراء الحسين (ع) تكون بإقامة مجالس العزاء واستذكار واقعة استشهاده ورفاقه والقاء القصائد وتلاوة القرآن والأدعية وأخذ العبر.”
اعترف بأني لم أكن اعرف شيئا عن الشيعة و التشيع قبل دخولي هذا الموقع سوى أنهم يحبون سيدنا الإمام علي عليه السلام، و سيدنا الإمام علي عليه السلام يستحق منا كل حب ، شخصيا أحبه و يطرب قلبي لسماع اسمه فيبتهج فؤادي لأني قرأت عنه اشياء و صفات عظيمة و له أخلاق عالية و محاسن رائعة فوق الوصف… و كما ذكرت سابقا، مجرد سماع اسمه يبهج قلبي و يفرحه منذ صغري. أخلاقه تجعل له مكانة خاصة بقلبي عليه السلام و على نسله و ذريته، و لكن شتم باقي الصحابة رضوان الله عليهم و التطاول على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها هذا أبدا لم أتخيل أنني سوف أسمعه من مسلم بحياتي !!!!!!!!!! أما هذه الطقوس الغريبة مثل سلخ الجلود و تطاير الدماء و التطبير و لطم الخدود و النواح فأبدا لم اعرف انها موجودة في هذه الدنيا الا بعد ولوجي نورت. الحزن على سيدنا الإمام الحسين بن علي عليهما السلام يكون باستحضار شهامته و أخلاقه الطيبة و شجاعته و مروءته و اتباع هدي جده المصطفى و تلاوة القرآن الكريم…أما مهرجان الدماء هذا فبصراحة سوف يعطي صورة قاتمة عن ديننا الحنيف!!!! يكفيكم فلبدنكم عليكم حق… و هذا غلو و تطرف و مبالغة و من يحب الحسين يقتدي به و بجده عليه الصلاة و السلام. و بس.
بو نسوار مريوم عارفة والله العظيم حتى أنا لم أكن أعرف عنهم أي شئ ؟؟
قال عبدالله الفيفي: “نوصي الرافضة غدا بأن يجتهدوا في الضرب واللطم، وأن ينتقوا السلاسل الحادّة التي تُقطّع الجلد؛ فإنّ ذلك أقلّ ما يستحقون،”
……………………………………………………………………………………………..
برافو عليك ..اتركوهم يندبوا ويقطعوا جلودهم و يلطموا ليشبعوا وغضب الله عليهم يزيد لا حدا ينصحهم …كل عنزة معلقة بكرعوبها !
لاباس عليك أمينة ..شخبارك؟ سافا عليك؟
و سلامي لنور الهدى و مأمون و منال و للجميع….تصبحون على خير….ليلتكم سعيدة.
وانتي بخير مريم …ليلة سعيدة
merci marioma
lahla ikhattik
———————-
سلامي لسنفورة و وئام و بلو وللجميع
تصبحون على خيرا
في عاشوراء لن ينال الحسين من جلد ظهرك وإدماء رأسك وزحف ركبتيك أي شيء ولو كان بينكم لخجل مما تفعلونه لأجله ما هكذا يخلد الفعل ولا بهذا يعبّر.”
لا تقصرو ببعض الله يقويكم .
ههههه نور وأبو ناشي حكيتوا اللي كنت بدي أحكيه .. خلوهم يجلدوا أنفسهم ليشبعوا … أصلاً انا كتير بنبسط وقت بشوفهم هيك … على قولة أبو ناشي لا تقصروا ببعض أبداً .. وازززززززا بدكن مساعدة احنا بالخدمة 🙂
تماماً كما اليهود الذين قال عنهم الله ” يخربون بيوتهم بأيديهم ” فهؤلاء كذلك .. يقيمون حد القذف على أنفسهم بأيديهم وهم من قذف زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم.. ويذلّون أنفسهم بأيديهم ..
مـــأمون
October 24, 2015 at 5:54 pm
ههههه نور وأبو ناشي حكيتوا اللي كنت بدي أحكيه .. خلوهم يجلدوا أنفسهم ليشبعوا … أصلاً انا كتير بنبسط وقت بشوفهم هيك … على قولة أبو ناشي لا تقصروا ببعض أبداً .. وازززززززا بدكن مساعدة احنا بالخدمة 🙂
sadomasochisme ??