(CNN)– لم تكن الأحداث التي تشهدها مصر غائبة عن مجموعة من العلماء الذين استخدموا نظريات اللعبة وتحليل البيانات، ليتوقعوا أن مصر سوف تواجه هذه الأحداث بعدما أسقطت ثورة 25 يناير/كانون الأول الرئسي السابق حسني مبارك من كرسي الرئاسة عام 2011، وتعمل المجموعة ذاتها الآن على تحليل ما يمكن أن تواجهه مصر في المستقبل.
إذ أشار تقرير أصدرته المجموعة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني عام 2010، أي قبل شهرين من إعلان مبارك عن تنحيه، إلى أن المرحلة الأخيرة من النقلة الديمقراطية لمصر، ستتمثل في سماح الجيش بإجراء انتخابات شبه حرة، مع توليه حس المسؤولية عن الأمة، في المديين القصير والمتوسط.
وقال العلماء في تقريرهم الذي لا يمكن لـCNN بالطبع التأكد من صحته: “وكما توقعنا في تقريرنا، فإن أي حزب معارض يمكنه أن يتولى السلطة، ستتاح له فرصة لا تتجوز العام للإيفاء بعهوده، وفي معظم الأحيان لا يمكن لهذه الأحزاب أن تفي بها، مما ينتج الوضع الذي نشهده حالياً”، وفقاً لما قاله مارك عبداللهيان، أحد علماء المجموعة المسؤولة عما يسمى بـ “Senturion” الذي يعتبر نموذجاً تحليلياً مكوناً من قاعدة كبيرة من البيانات التنبؤية، وتلجأ إليه الحكومة الأمريكية والعديد من الحكومات الأخرى في توقع العنف ومحاولة الحد منه أو إيقافه.
ويقوم عبداللهيان مع فريق العلماء، باللجوء إلى سيناريوهات منطقية مبنية على أسس تعتمد نظرية اللعبة، والتي يتم رسمها بناء على ردود أفعال الشارع المصري، وبناء على طرق التفاعل بين أفراد الشعب المصري، بالإضافة إلى تتبع العوامل السياسية والدينية والمدنية، إضافة إلى تأثير الجماعات الدولية والإقليمية والمحلية على مجريات الأحداث.
وأشار التقرير أيضاً إلى أن “الجيش المصري سيعمل بمثابة شبكة أمان للحيلولة دون نهوض حركات متطرفة ضد أمريكا وضد إسرائيل، وسيتعامل كل من الجيش والمخابرات مع أي تطرف يمكنه أن يظهر خلال العملية الديمقراطية.”
ويقول عبداللهيان إن “البديل الأنسب لمبارك خلال الفترة التي ساد فيها الضغط الاجتماعي للمصريين المتظاهرين في الشوارع والمطالبين بالتغيير، تمثل بجماعة الإخوان المسلمين ومحمد مرسي.
أما فيما يخص المرحلة المستقبلية تنوي المجموعة نشر تقرير خلال الأيام المقبلة، تشير خلالها إلى أن محمد البرادعي سيتولى دوراً مهماً خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ولا يوجد شك بوجود خوف من شعور الاخوان المسلمين بإقصائهم، إذ أشار البرادعي إلى الحاجة لوجود “للجميع ليكونوا جزءاً من هذه العملية، ليكونوا أفراداً في مجتمع متماسك ومتوافق مع اختلافات بعضهم البعض”، وفق ما أشار إليه البرادعي في مقابلة مع شبكة الـ CNN.
وتوقع عبداللهيان وجود الكثير من الصراعات الأهلية، التي يتوقع أن يصدر معظمها “من جماعة الإخوان المسلمين، خاصة في منطقة سيناء المضطربة.”
وأضاف قائلاً “للأسف نتوقع وجود احتمالية كبيرة لسفك المزيد من الدماء، وأكثها سيتمثل بإصابات وخسائر على حساب المصريين.”
الجيش المصري سيعمل بمثابة شبكة أمان للحيلولة دون نهوض حركات متطرفة ضد أمريكا وضد إسرائيل
—————————————————————————————–
يا ولاد الكلب الكل يعلم دعمكم لمرسي و لا داعي لخلط السم بالدسم
تقرير مخابراتي بامتياز ٠٠٠
قال الله تعالى ” ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين”…
سؤال ” مين الى بيدعم الإخوان المسلمين وبيدربهم ؟!غير امريكا واسرائيل ومن يواليهم؟!
هل تعلمون الانقلاب العسكري لماذا حصل للرئيس محمد مرسي؟
1- لأن مشروع قناة السويس بدأ بالعمل فعلياً.
2- لان الاحتياطى النقدى بدأ فى الارتفاع لاول مرة بعد الثوة.
3- لان البورصة اصبحت تربح كل اسبوع 500 مليون على الاقل.
4- لان انتاج القمح هذا العام سيصل الى نحو 10 مليون طن.
5-لأن اول تابلت عليه علامة صنع فى مصر سيطرح فى الاسواق.
6- لأن اول تلفزيون سامسونج مصرى سيتم تصديره الشهر القادم.
7- لأن شركة النصر للسيارات ستعاود العمل بعد انقطاع 30 عام.
8- لأن جميع العاملين فى الدولة سيحظون بزيادة 30% علاوة 2008 تضاف للمرتب الاساسى.
9-لان شريحة ضريبة الدخل اصبحت 25% على الاغنياء.
10-لان الحد الاقصى للاجور بدأ يطول الحيتان الكبيرة.
11-لأن الشعب بدأ يأكل رغيف آدمى.
12- لان الشورى وافق على اول تطبيق للشريعة الاسلامية وهو مشروع الصكوك.
13- لأن الرئيس ملتحى ويحفظ القرآن ويستشهد بآياته ولا يستشهد بكلمات ماركس ولينين
.. حسبي الله و نعم الوكيل على الظالمين
#الثورة_الاسلامية_مستمرة باذن الله منصورين على اعداء الدين .تسسقط الذئاب وثعالب الخونه .
الله عليك الله عليك يا اخ محمود كلامك صح، كل هذه المشاريع طبعا ستتجمد الى اشعارا اخر..
أيه يا عم هو أنت كنت عايش في مصر أم في بلاد الواق واق .. يا أخي أذ لم تستح فافعل ما شئت.
انقلب الجيش على محمد مرسي تأييدا لأكثر من ثلاثين مليون مصري خرجوا للمطالبة بعودة سيادة مصر، وانقاذا لها من الفتن الطائفية، ونصرة لروح الاسلام وتعاليمه السمحة التي تدعوا البشرية إلى الحياة وليس إلا إلى الموت.
كما قالت نهى تقرير أستخباراتى بأمتياز …………………الجزائر
You must have been living under a rock all last year. The economy has been colapsing just look at the exchange rate for the pound vs. other currancy. I was in egypt cople of weeks ago and the bread you are refering to does not exist and if it did, the lines are a mile long. Memorizing Quran is not indicative of ones ability to govern a country. If meorizing and reciting Quran is sign of ability to govern, then Abdel Baset Abdel Samad would have made an excellent president. there is no such at thing ahte Islamic revolotion. Islam is not about forcing others to submitt to Islamic dectatorship. Expect for north Arica, Islam spread by non violance behavior. People converted to Isalm when they observed how muslims behehavied. No adays, people are afraid of islam becuase of the destructive and violant message sent by radical muslims..