القدس العربي: “كشف مصدر إعلامي قريب من القصر الرئاسي في اليمن أن الرئيس السابق علي عبد الله صالح قرر اللجوء الى اثيوبيا فرارا من احتمالات هجوم المسلحين الحوثيين عليه، إثر توجيه العديد من التهديدات له عبر وسائل الاعلام ومحاصرة منزله بالمسلحين الحوثيين.”
وقالت مواقع إخبارية إن ضغوطاً إقليمية ودولية تمارس على الرئيس السابق علي عبدالله صالح وتهدف إلى مغادرته للحياة السياسية واليمن.
وأكدت أن اثيوبيا تلقت طلباً من الرئيس السابق صالح للإقامة فيها وأنها قبلت هذا الطلب واشترطت عدم ممارسته أي عمل سياسي أثناء الإقامة على أراضيها.