قال الدكتور عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية ، إنه قرر الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة لان ثورة 25 يناير غيرت مصر وفتحت الباب لكل المواطنين للترشح، مؤكدا أنه سيكتفى بفترة رئاسية واحدة فى حال تم إختياره كرئيس للجمهورية، لانها ستكون بمثابة فترة انتقالية يرسى فيها الرئيس المنتخب مبادئ المجتمع المصرى الجديد.
وقال موسى -خلال لقائه ببرنامج العاشرة مساءً الاحد – “العبء ثقيل جداً سيضع على كتف الرئيس القادم ومسئولية كبرى فلابد ان يكون له عزيمة..مصر تراجعت ولايكفى هدم ما فات بل بناء على رؤية”.
وكشف موسى أن أول مهمة سيقوم بها فور توليه الرئاسة الدعوة لجمعية تأسيسية أو “مجموعة عمل خاصة” منتخبة تضم كافة أطياف المجتمع من مرأة وأقباط وشباب بخلاف التيارات السياسية والدينية، وذلك لوضع دستور جديد للبلاد ناتج عن حوار مجتمعى حيث انه سيكون مشروع لمستقبل مصر بأهداف وروح الديموقراطية.
وتابع “لا يصح ان يوضع دستور جديد الا بجمعية منتخبة من الشعب وهو يعتمدها..لا يكتبه قانونيون بل يصيغوه”، على ان يدعو لانتخابات برلمانية بعدها، مشددا على ضرورة إصلاح السلطات الثلاث فى مصر القضائية والتشريعية والتنفيذية مما أصابها خلال النظام السابق، موضحا ان أى برنامج ورؤية لمستقبل مصر سيطرحها على البرلمان ورئاسة الوزراء لنظرها وإعتمادها..حيث أن نظام “برنامج الرئيس” قد أنتهى.
وأشار موسى إلى أنه سيتجه بعد صياغة الدستور لإلغاء قانون الطوارئ، والنظر فى فساد المحليات، وشدد على انه سيراجع القوانين الحالية التى أعتبرها “غابة ومليئة بالثقوب”، لافتاً إلى انه سيضع ضمانات تكفل تنفيذ أحكام القضاء..ولفت انه سيتعاون مع الدكتور أحمد زويل لان التعامل معه ضرورى.
وأوضح موسى أنه يفضل نظام الاقتصاد الحر المقترن بالعدالة الاجتماعية و لا يسلب فى الوقت نفسه الحكومة حقها فى إنشاء الصناعات الكبرى وإتخاذ القرارت الهامة فى هذا الصدد، على ان يدار الاقتصاد فى إطار منضبط ضارباَ مثل فى ذلك بفرنسا والولايات المتحدة الامريكية بعد الازمة المالية العالمية..وأكد انه سيهتم برجال الاعمال المتوسطين باعتبارهم عصب الاقتصاد وإعطاهم الحرية والحماية.
وإعتبر موسى أن عمره – 74 عاماً -لا يعد عائقاً أمام تقبل الشباب، وأوضح انه ألتقى بعدد كبير من الشباب ومنهم ممن انشأوا صفحات على “الفيس بوك” تؤيده.
وأوضح موسى انه سيلجأ فى تمويل حملته الانتخابية إلى الشعب المصرى على غرار ما يحدث فى الولايات المتحدة ، باعتباره شئ جيد لانه يعتمد على الجماهير التى تأيده ، وكشف ان حملته ستبدأ من
صعيد مصر -بالرغم ان جذوره لاترجع لها- الذى يحتاج لاهتمام خاص، موضحاً انه فى انتظار الاعلان الدستورى وتحديد وقت الانتخابات للبدء فى حملته.
وقال موسى انه سيتحدث وينفتح على الاخوان مثل كل التيارات والاحزاب، موضحا ان إقصاء الجماعة كان خطأ وتجاهلهم غير سليم، حيث انه لا يرى اى مشكلة مع ذلك طالما ان الدستور الحاكم سيوضح معنى المواطنة.
وأضاف موسى انه مستعد لكل ما سيحدث أثناء حملته الانتخابية من حملات مضادة وغيره حيث ان “جلده السياسى سميك” على حد وصفه، مؤكداً انه لا يخشى اى مرشح حتى لو فرض أنه من الجيش لانه اعتلى الكثير من المناصب ولاقى سند وترحيب شعبى لمواقفه المتعددة.
لاااا تحلم بالرئاسه بعد تصريحك الاخير والشعب المصري لو يطلعوك رئيس يبقوا ارتكبوا اكبر غلطه بالتاريخ
لأنك بتصريحك الاخير اثبتّ تخلفك وكأنك صاحب حنطور ….
حنطور ايه ام منال على ما يبدو الراجل متقدم يبقى صاحب تا ك سي
ممم ما بحب اتدخل بأمور غيري…..لكن رأي بسيط انه الشعب المصري وكل الشعوب العربي اللي انتصرت ثورتها وخصوصا الشباب اللي هم قامو بالثورة والتغيير……هم بحاجة الى رئيس شاب واعي متفهم لامور الشباب ومتطلباتهم يعني منهم وفيهم…….مو ختيار مكحكح بينه وبين القبر نص متر……!؟
وشكرا لحسن الاصغاء والمتابعة……….يتبع…..!
هع هع
اي تقدم يا اخت سوزي
بالله تصريحه الاخير
وكلامه عن القذافي على ايش يدل
وكأنه عاش بمزرعه لتربية الحي.و.ا.ن.ا.ت
الفاظ سوقيه ولا تدل الا على التخلف
هههه ام منال اي هيدا مسئف والمسئفين بيعطوا حقوق لحالهم مش متل غيرهم ما بعتقد المصريين رح ينتخبوه
و ما تنسي كل شي بالسوق غالي صار اسعار الاسمنت كمان ارتفعت هههه الاسمنت عشان يسئف دماغه
نؤيدك وسيقف مسيحي مصر جميعا معك وسوف تتحقق جميع أمالنا
وتعود مصر الى ثوبها النظيف مرة أخرى شيئ فشيئ
وستنجح رغم أنف الحاقدين والكارهين وسوف تؤيدك امريكا والعالم العربي
والرب معك
بس تذوق حلاوتها يا حلو ما ارح تفكر تتركها, راح يصيبك الطمع وجنون العظمة وهات خلصنا منك بعدها.
مستر ( أمر موسى ) ! انشاء الله تصبح رئيسا لمصر بس ليس الآن ولكن ( في المشش ) ، واكيد انت عارف معناها ايه !
الى الآن افضل شخص اثبت انه يصلح لأن يكون رئيسا لمصر هو الدكتور سامي شرف رئيس الوزراء الحالى ، وبالاضافة الى ما حققه ويريد تحقيقه حتى الآن فان وجهه بشوش ترتاح له ويذكرنا بالزعيم الخالد جمال عبد الناصر .
من حق اي انسان ان يرشح نفسه والشعب المصري وحده من يقرر وحتما سنحترم أي خيار يختاره شعب الكنانة العظيم وأمل الأمة من محيطها حتى خليجها وشعب قام بأعظم ثوره حضاريه في عصرنا يعرف خياراته فكل الأحترام لخصوصية شعب النيل العظيم
إنه قناع ” الأمين !!! ” العام للجامعة العربية الأمريكية – عمر موسى – وأسأل هذا ” الأمين !! ” هل حميت الشعب الليبي ، هل اكتفيت يا مصاص دماء الليبيين ؟ هل شبعت من دملئهم ؟ أم أنك متعطش كثيرا ولن ترويك دماء الليبيين ، ولا شك ستحاول تذوق دماء اليمنيين والسوريين ، ولكنك لن تنجح لأن دماء الليبيين سم سيقتلك ، وإلى نار جهنم سيرديك ، وأخيراً هل لازلت تريد أن تكون رئيس مصر ؟ مصر الثورة !!! عجبي عجبي عجبي كيف لم يكتشفك العرب حتى هذا اليوم ، كنت منذ زمن بعيد معروف بقجمع الجامعة العربية بمن حضر ، واتخاذ القرارات بمن حضر ، وأنت الحاضر دوما؟؟؟!!!
احنا اكتر شعب نقبل الرأى الاخر…والدليل اننى ساتناسى تعليقاتكم و سوف اكتفى بجملة:
نعم لعمرو موسى رئيســـــــا لجمهورية مصر العربيه
جايز اكون غلطانه بس طبعا انا حرة!!!!
شكرا لك اخى ثائر وربنا يكتر من امثالك
حريه متنيله بستين نيله …اطلعى منها عشان تعمر
الشعب المصري شعب يعلم ماذا يريد. وهو الوحيد الذي يقرر مصيره .. ومن الطبيعي بما انه لسنا مصريين فسوف لن نشارك في الانتخابات !! لهذا علينا التروي والانتظار لنرى ماذا سيجري في فترة الانتخابات .. وفي مثل عراقي يقول
مانريد نتبلل قبل المطر…..
الله يحميك يا شعب مصر ويهديكم لانتخاب الرئيس الذي سيخرجكم من الفقر والحرمان والتعاسه التي مرت في حياتكم في عهد الرئيس المخلوع .
في الحلم يابابا .
وانا الاخر اؤيد عمرو موسى لهذه الفتره الانتقاليه
حيث اننا نريد رجلا يستطيع ان يكون على درايه كافيه
بالدبلوماسيه الخارجيه كما انه كان من المغضوب عليهم من
امريكا واسرائيل اما جامعه الدول العربيه فى تدار بااموال
البترول الذى تتحكم فيه وفى دوله النتجه امريكا وقرار عمرو
موسى سواء كان بنعم او لا لا يكفى .
هذا الرجل ممتاذ ولكن من لم يكن له مواقف حاسمة في القضايا المصيرية وعلي رأسها قضية فلسطين وقضية قتل سليمان خاطر ١٩٨٥ وقضايا المصرين فى السعودية بل ولم يستطيع الدفاع عن المظلومين فى عهد النظام السابق والأن يريد أن يكون رئيس لمصر فماذا قدم هو ليكون رئيساً غير إنه كان سلبياً دائماً أقصد دبلوماسياً كما يطلق أصحاب المصالح على المنافق وشكراً