ذكرت قناة الجزيرة، أن عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، انضم إلى مظاهرة ميدان التحرير، الداعية لرحيل الرئيس حسني مبارك.
وصرح موسى بأنه يفكر بالترشح للرئاسة المصرية في الانتخابات القادمة، لكنه لم يتخذ القرار النهائي بعد.
وقال في مكالمة هاتفية أجرتها معه قناة “روسيا اليوم”: إنه يفكر بالترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، وإنه يتمنى ألا تتكرر الأحداث التي وقعت في مصر.
وأضاف أنه على ثقة بأنه ستتم الإحاطة بالأمور ولن تكون هناك معارك أو ضحايا خاصة بعد بيان الرئيس مبارك حول عدم ترشحه للرئاسة مرة أخرى.
ويرى موسى أن الأمور تسير في إطار الإعداد السياسي لمرحلة ما بعد الفترة الانتقالية الحالية – أي لغاية شهر نوفمبر القادم.
وقال موسى إنه يتدخل، ويقوم بما يستطيع القيام به لتهدئة الوضع باعتباره مواطنا مصريا قبل كل شيء. وأكد أن المجتمع المصري تطور تطورا كبيرا، مشيرا الى أن مصر اليوم هي غير ما كانت عليه قبل 25 يناير 2011.
وتابع الأمين العام لجامعة الدول العربية قائلا: إن الوضع لا يزال غامضا، مشيرا الى احتمال حدوث مظاهرات أو مصادمات يوم الجمعة بعد وقت الصلاة.
شو موسى احسن من مبارك.كل هالسنين كان ساكت على كل افعال مبارك انا براي الاثنين نفس الشي و كمان عمر سليمان و احمد ابو الغيظ الاربعة متواطئين ضد شعبهم و متكاتفين مع امريكا و اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني
moussa tu es ingrat grace a moubarak tu as eu une carriere politique que tout homme espere avoir…..ARRIVISTE’
ياريت يكون الرئيس القادم
هو مش احسن من مبارك بل اسوء لانو عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية كان ساكت على الظلم طول هل الايام امريكا وراهاااااااا
ههههههههههههههه ياربي الناس وين ووعمرو وين داي يتضامن ولا ياخد اصوات للترشيح هههههههههههههه
نأطاكم أميركا..يا رب دايما هاها
عمرو موسى يحاول الوصول الى منصب الرئيسية لكن هو على الأقل أحسن الوحشين مثلما وصفه أحد المصريين.. لكن أين هو أحمد زويل هذا الرجل يملك مصداقية كبيرة عند المصريين و يستطيع أن يصنع لنفسه دورا كبيرا في المرحلة المقبلة!!
كل هل الشئ لمصالحه الخاصه هل الحق ي ر هو انجس من مبارك .
الكل يريد الصعود على اكتاف هؤلاء الشباب ..!!
أمين
أحمد زويل عايش فى California وبيشتغل هناك
وصرح موسى بأنه يفكر بالترشح للرئاسة المصرية في الانتخابات القادمة، لكنه لم يتخذ القرار النهائي بعد.
(اذا عرف السبب بطل العجب ايها البطل).