قتل 21 مدنياً، بينهم طفل وامرأة، في غارات وقصف بالبراميل المتفجرة نفذته، أمس السبت، طائرات النظام السوري واستهدف مدينة الباب الواقعة في ريف محافظة حلب الشمالي الشرقي، والتي يسيطر عليها تنظيم “داعش”، بحسب ما أفاد اليوم الأحد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأوضح المرصد أن المدنيين “قضوا جراء قصف بالبراميل المتفجرة من الطيران المروحي وقصف من الطيران الحربي على عدة مناطق في مدينة الباب”، مشيراً إلى أن هذه الغارات وقعت مساء أمس السبت.
وأضاف المرصد أن نحو 100 شخص أصيبوا أيضاً في هذه الغارات.
وكثف النظام السوري في الأسابيع الأخيرة غاراته وعمليات القصف بالبراميل المتفجرة التي بدأت بإلقائها طائراته في أواخر العام 2012.
غارات قوات الأسد على معقل “داعش” بحلب تقتل 21 مدنياً
ماذا تقول أنت؟
انا لله و انا اليه راجعون و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
.أخي المسلم قللي متى تغضب ؟؟؟
هل يرضييك ما يحدث باﻵمة اﻻسﻻمية
ألم تشاهد آلم تسمع ماذا حصل لشعب قد تهجر قد قتل قد غرق قد ارتمى عليه براميل الموت وان حملت أدوية ترسل لما تبقى من الشعب ليقتلونهم بأدوية مسمومة أو بقتلهم لحصار وجوع وتجويع وتعذيب
وان أصبحت الساحة فارغة لتكمل إسرائيل مشروعها بالسيطرة واﻻحتﻻل والنصيري واليهود والصهاينة كلهم أعداء للإسلام والدين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
إسرائيل فى حروب مع العرب من ستين سنة
لم تـقـتـل ماقـتـلة بشار فى سنة واحدة من شعب سوريا
لغاية الان لم نرى مُواجه مُباشره بين داعش والنظام السوري !
الظاهر الطيب على خله حنون .