قصف الطيران الإسرائيلي صباح الجمعة هدفا في منطقة الناعمة جنوب العاصمة اللبنانية بيروت، حسبما أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي.

واستهدف القصف “موقعا إرهابيا” بالقرب من منطقة الناعمة التي تقع بين بيروت وصيدا، وذلك حسبما قال مصدر عسكري إسرائيلي لوكالة رويترز للأنباء.

ويأتي هذا بعد يوم من إطلاق 4 صورايخ من جنوب لبنان على شمال إسرائيل، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية طفيفة دون التسبب في إصابات بشرية.

وقال ناطق عسكري اسرائيلي إن “القبة الحديدية اعترضت احد الصورايخ وأسقطته”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

    1. هااااااها لا يملك مضادات طيران امريكا تمنعها عنه …………………الجزائر

  1. اللي عم ميدافع عن الأماكن المقدسة في سوريا الأهم يدافع و يقاوم الإسرائيلي

  2. طبعا كل هذا يقع في فلم إسرئيل و المناعة المزعومة
    كل ما يحدث تنسيق مجوسي يهودي

  3. لكل أزمة مخرج ولكل مشكلة علاج ولكل مرض دواء، هذا شئ معروف وواقع وما يحدث فى عالمنا، وهناك تطور يحدث فى العالم من حولنا، وإن ما وصلت إليه حضارتنا المعاصرة من انجازات حديثة ليست بالشئ السهل، ولكنه بالعلم والعمل والاصرار والعزيمة والارادة، واتخاذ كل اسباب النجاح من اجل تحقيق ما هو افضل باستمرار فى مختلف المجالات والميادين، وانه بدون العمل المضنى والدؤوب والقيام بكل تلك الدراسات والابحاث المستمرة والمتواصلة، لن تتقدم الحضارة نحو الامام، فلابد من ان يكون هناك من تلك الجهود الحثيثة والمستمرة التى تجد الدعم المناسب والملاءم لها فى تحقيق كل ما يمكن بان يحقق مثل هذه التطورات التى تحدث من حولنا فى عالمنا الذى نعيشه. إذا فالكل لديه من المشكلات الكثير وما قد يحدث من ازمات قد تواجه الجميع، ولكن هناك من يؤدى الدور المطلوب منه فى القيام بالاجراءات اللازمة والخطوات المصاحبة فى تحقيق افضل ما يمكن الوصول إليه من نتائج ايجابية وفعالة تؤدى غرضها فى الخروج مما قد حدث، او السير قدما نحو فى هو احدث وافضل، ومن بتقاعس او يتكاسل هو من يستمر فى معاناة وتراكم للأعباء لا ينتهى منه، ويظل فى دوامة المشكلات المتفاقمة والازمات المستمرة التى لا تنتهى. إن التعاون مطلوب وهو ما يحدث فى عالمنا اليوم بين الدول والمجتمعات وما يصبح هناك من تكتلات من اجل مواجهة التحديات الخطيرة التى تصاعدت، فى كافة المجالات والميادين ولابد من ايجاد افضل ما يمكن من الحلول المناسبة والجذرية لها، والسير نحو تحقيق ما افضل كما يجب وينبغى.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *