الحياة – سادت حالة استياء شديدة في معقل النظام السوري بسبب ارتفاع عدد القتلى من الموالين وتجاهل الإعلام الرسمي لهم، في مقابل استمرار تقدم مقاتلي المعارضة في حماة وسط البلاد وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في شمالها الشرقي.”
ونقلت الصحيفة عن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مسؤولين سوريين أصدروا تعليمات بمنع نشر أخبار الخسائر البشرية لقوات النظام والمسلحين الموالين في الوقت الذي يقوم فيه حزب الله اللبناني بتشييع قتلاه الذين يسقطون خلال الاشتباكات في سورية بمراسم ومواكب تشييع رسمية وتغطية إعلامية، الأمر الذي أثار حفيظة واستياء أهالي هذه القرى والبلدات كأن أبناءهم لا قيمة لهم عند النظام.”
اين الدليل انهم مستائين؟
لك يبليكم بتلاتة سوا نار وبارود وهوا على هيك عناوين محضرة وكلها فتنة
والحق على الفهمانين السوريين يلي عم يشوفوا تعليقاتكم على بلدهم وهنن مشنكين ومبسوطين، وبالمقابل إذا حدا جاب سيرة رؤسائهم بينبحتوا متل القباوة على أساس أنه رؤسائهم أحسن ولا أقل إجرام العين الطراقة