اقتحمت قوات الأمن المصري نقابة الصحفيين بوسط القاهرة واعتدت على عدد من الصحفيين المعتصمين داخلها، وألقت القبض على اثنين منهم هما عمرو بدر ومحمود السقا بتهمة التحريض على التظاهر.
https://www.youtube.com/watch?v=5jEdH7w3LOA
وقال الباحث بالمرصد العربي لحرية الإعلام الحقوقي أحمد أبو زيد وأحد الصحفيين الموجودين في النقابة، إن ضابطا برتبة لواء اقتحم النقابة برفقة عشرات من أفراد الأمن -أغلبهم بلباس مدني- واعتدوا على الصحفيين المعتصمين في النقابة وألقوا القبض على بدر والسقا.
وقد اعتبر الاعلامي عمرو اديب اقتحام النقابة سابقة تاريخية و فضيحة عالمية و إساءة للرئيس السيسي و لمصر.
أما الاعلامي ابراهيم عيسى فقد اعتبر ان ما حصل جريمة كبرى في تاريخ السياسة الصحافة معا وجريمة لم ترتكبها أسوأ الأنظمة ديكتاتورية واستبدادا، حسب تعبيره.
سابقة تاريخية ماحصلتش حتي في ايام عبد الناصر
فيه اربع اطباء لينا معتقلين من يوم 25 ابريل ربنا يفك اسرهم
بقينا بنترحم علي ايام مبارك !! يكفي ان مبارك بكي علي بيع تيران وصنافير
رب ارفع مقتك وغضبك عنا
وأين كان غضبكم عندما أقتحمت الشرطة والجيش مساجد الله بالبياده وأعتقلت وحرقت من بداخلها
هل نقابة الصحافيين أقدس عندكم من مساجد الله
.
وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد * والله على كل شئ شهيد
.
حرقوا مسجد رابعه وبداخله الجرحى والشهداء
هذه صورة المصابين قبل الهجوم على المسجد لحرقه وإخفاء الأدلة وتصفية ومحو جريمتهم البشعاء ….والله على كل شئ شهيد …وهو يمهل ولايهمل
.
وهذه صورة الشهداء داخل المسجد
تم حرقهم مع المصابين
فهل نحن في دولة مسلمه أم نحن في بورما
بطولة نادرة للجيش الأسراسيسي داخل بيت من بيوت الله
حرقوا المصلين والصائمين
.
وخرصت الأفواه ….ورقصت الأفاعي وغنت تسلم الأيادي
.
فأنتظروا عقاب الله …قادم
وما نراه هو فقط البداية
.
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم انصر المظلومين والمستضعفين في كل مكان
-الصحفيين هم اللى اقتحموا نفسهم
-النقابه دي فيها كوره أرضيه مخبيين فيها جثث
– النقابه دي فيها أسلحة ثقيلة وعايزة تسقط الدولة
– فيه 33 مليون مصري نزلوا يطالبوا باقتحام النقابه
– اصلا النقيب بتاعهم كان بياكل بط ب2 مليون جنيه كل شهر
– الصحفيين بيقبضوا بالدولار من جهات أجنبيه وايدهم ملوثة بدماء المصريين
– احنا كنا حاضرين الإقتحام والداخلية كانت احترافيه جدا وحذرتهم ووفرت لهم ممرات آمنه
مواطن سيساوى
هو السيسي فاكر إيه.. أخطر منه، ودُسنا عليه