قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاثنين ان على المعارضة السورية ان توحد صفوفها مشيرا الى ان الشائعة حول مقتل الرئيس السوري بشار الاسد لم تتأكد.
وردا على سؤال لاذاعة اوروبا 1 حول شائعة بشأن اغتيال الاسد على يد حارس ايراني مهدي اليعقوبي، اقر الوزير الفرنسي بان احد مواقع الانترنت نشر هذه المعلومة “لكنها لم تتأكد”.
واضاف فابيوس “ان اردنا تفادي تفتت سوريا و(تجنب) ان تكون الغلبة في نهاية المطاف للمتطرفين، لا بد من حل سياسي. ولذلك ينبغي ان يكون هناك اعادة توازن للقوى العسكرية على الارض”.
وفي موضوع رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب الذي لم يوافق الائتلاف على استقالته بعد، ورئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو الذي انتخبه الائتلاف السوري المعارض ورفضه الجيش السوري الحر، قال الوزير ان فرنسا تود ان “تتوحد المعارضة من جديد”.
وتابع “نود ان تبقى المعارضة في حدودها الاصلاحية ولسنا موافقين على الاطلاق على اي انحراف يكون انحرافا متطرفا”.
بشار الأسد مااااااااااااااااااااات.والإعلام الاسرائيلي يؤكد خبر مقتل الرئيس السوري بشار الأسد برصاص حارسه الإيراني.الى جهنم انشاء الله
هذا ما يؤكد انه لم يكن يحكم البلد بس التلفزيون لسى شغال لبين ما يرتبو الامور شلة حسبالله.بشار الأسد مااااااااااااااااااااات..الى جهنم انشاء الله
سلمت يداك يا ايراني الشجاع – عذرا لا أعرف اسمك – لكنه كتب في سجل الخالدين .
هذا المعروف الذي صنعته لا يعرف مقداره الا الله , ولك اجر 22،000،000 سوري وملايين المسلمين في الارض ,
واللع لا يضيع أجر المحسنين . احسان وايما احسان . ذهبت بكل الحسنات .