الأنباء- رأى منسق الامانة العامة في قوى “14 آذار” فارس سعيد، ان “تصويت الرئيس نجيب ميقاتي في القمة الاسلامية على تعليق عضوية سوريا في منظمة التعاون الاسلامي، لم يكن خروجا عن سياسة النأي بالنفس او تبنيا لمواقف الرئيس ميشال سليمان في عيد الجيش وفي جبيل، بل جاء تماشيا مع التوجه العام للدول الاسلامية حيال النظام السوري، وذلك لاعتباره ان سياسة النأي بالنفس لا تتعارض من وجهة نظر الرئيس ميقاتي مع موقفه من تعليق عضوية سوريا، بل تنحصر بعدم تدخل الجار الاقرب الى سوريا بشؤونها الداخلية”.
وعن قراءته لخطاب امين عام “حزب الله” حسن نصرالله في “يوم القدس”، لفت سعيد في حديث لـ”الأنباء” الكويتية الى ان “ما جاء في كلام نصرالله انطوى على سلسلة من المتناقضات واهمها اعلانه خروج الساحة الشيعية والضاحية الجنوبية عن سيطرة كل من “حزب الله” و”حركة أمل”، وتهديده في المقابل مليوني اسرائيلي بقتل مئات الالوف منهم وتشريدهم داخل اسرائيل”، متسائلا “كيف يمكن لنصرالله ان يكون عاجزا عن ضبط عشيرة آل المقداد مقابل امتلاكه القدرة على تهديد أمن عشيرة نتنياهو”.
واعتبر سعيد انه “في زمن انطلاق الربيع العربي لاستعادة الكرامة الانسانية التي ستكون الخطوة الاولى باتجاه استعادة فلسطين، خرج السيد نصرالله ليقول للشعوب العربية “تخلوا عن كرامتكم الانسانية كي نتمكن من الانتصار على اسرائيل واسترجاع الحقوق المسلوبة”، وهو المنطق الذي شكّل ويشكّل ذروة التناقض بينه وبين الثورات العربية والاهداف السامية للربيع العربي”.
وعن انفلات الوضع الامني خلال الايام الاخيرة وظهور فصائل مسلحة تحت عنوان “اجنحة عسكرية”، لفت سعيد الى ان “نصرالله هو من اخترع ما يسمى بـ”الجناح العسكري لعائلة المقداد”، وهو من هندس الفوضى الاخيرة في الضاحية الجنوبية”، معتبراً ان “نصرالله لا يستطيع ان يرى لبنان على غير صورته ومثاله، اي حاميا للسلاح غير الشرعي ومؤيدا لقيادته معركة الفوضى المنظمة”.
هذا واستهجن سعيد عملية اكتشاف بعض المحطات التلفزيونية المحلية والخارجية مكان اسر المواطن التركي والمخطوفين السوريين واجراء مقابلات معهم قبل اكتشافه من قبل وزير الداخلية، معتبرا ان “تشكيل لجنة من الحوار الوطني لمعالجة ملف المخطوفين لن يوصل الى اي نتيجة، كونه ملفا سياسيا مخابراتيا بامتياز لا يمكن معالجته من خلال شاشات التلفزة التي صنعت من المدعو “ابو ابراهيم” وارثا لمكانة “صلاح الدين” في العالم العربي، ولا من خلال تشكيل خلايا ازمة، انما من خلال الاطر الامنية المخابراتية المناسبة وبعيدا عن الاضواء”.
لاتنده ماااااافي حدن…..
عشيرة المقداد,,, لعبة بيد حزب الشيطان الإرهابي…..
بجيك يوم يا كلب ايران .
finallyy 3tarafto ennu 7zb alla w israel a3de2
nshalla tkun jame3t 14 azar b nawaret aret l5abar
7aj kello bilafe2 osas 3 zaw2o
walla lsh3b l3arabi kello sar yktoub osas byenfa3on ysht8lo bl mousalsalet
حبيبي يافارس سعيد انتا باين عليك لسا لهلا انت مو فاهم حسونه !!!!!
معقول مابصدق لانو لما اسرائيل بتقولي خلي عشيرة المقداد تعقل راح يعقلها حسونة وصدقني راح يرتجف كمان بس لسا لحد هلا مو طالع القرار انو حسونة اضبط العشيرة
تقبلو رايي شكرا للجميع 🙂
أصلاً خنزير المغاره هو أكبر ارهابي و زعيم الإرهابيين في العالم
لِلأسف الشديد أن المتفلسفين اللذي يُعلّقون كُثُر وللحرية حدود
وليت عمري حيث أن المتفلسفين السياسين ما أكثرُهم ويا لطيف
قديش شاطرين لدرجة أنهم ليتهم لم يتكلموا ولم يدلوا بتصريح
جعدنة فقط ليتكلّموا وكلامهم ليس له أي قيمة وهم يعلمون ذلك
وأدعوا الله ليهديهم ويُصلح عُقولِهم هذا ما يحتاجون له.
كلمة مفيدة وحياة الغوالي عندك
هههههههههههههههههههههه صح بدنا كلمة مفيدة
كل عام وانت هنا يا هنا
هلا بمعلاقي ايمان
وانت بالف الف خير
ولبنان منورة بالاحرار وبالكهربا
هههههههههههههههههههه
برافو يا سعيد سؤال مرتب لحضرته..اولكم عنده جواب عليه
والله حسن نصرالله مثل جف قوي عاسرئيل وناعم عاهل بلده . والله بدكم ياه يقتل أهل عشيره طويله عريضه كرمال عملت الشي لي كل واحد بيتمنى يعملو. لو كان في دوله ترجعلنا مخطوفينا ما كانو بيت المقداد شكلو عن كمامهم وخطفو. وفارس سعيد ما سمعنا منو كلمه لما الكر خطف 12 لبناني ، بس هلق كرمال جماعه الكر فتح تمو وبلش يحكي. نسي إنو ما كان يصير نائب إلا لما كانوا بيت المقداد ينتخبوه ولما بطلو ينتخبوه بطل ينجح بالانتخابات ، بقى المشاكل الشخصيه والتارات الانتخابيه شو دخل حزب الله فيها؟ .
كلكم ر اعي