الشرق الأوسط – يثير فتح بوابة السياحة الإيرانية لمصر مخاوف أمنية ومذهبية بعد أن اتفقت القاهرة وطهران على تسيير رحلات جوية بين البلدين تتضمن السماح بقدوم ألوف الإيرانيين لزيارة مصر لأول مرة منذ ثلاثين عاما.”
لكن المتحدث باسم الحكومة المصرية الدكتور علاء الحديدي قال إنه سيتم الاجتماع مع بعض القوى السياسية من القلقين من السياح الإيرانيين. وأضاف: لا توجد أغراض مذهبية أو سياسية من وراء السياحة الإيرانية التي ستركز على زيارة الشواطئ خاصة على ساحل البحر الأحمر.”
ويدور في مخيلة كثير من المصريين الهيئة التي يمكن أن يكون عليها السياح الإيرانيون الذين سيفدون على القاهرة خلال الأسابيع القادمة. شخصيات تبحث عن مساجد لها صلة بـ’آل البيت’. ويقول سائق سيارة أجرة وهو يشير إلى الباحة الواسعة أمام مسجد الحسين في قلب العاصمة التي هجرها كثير من السياح الغربيين: الإيرانيون لا ينفقون الأموال مثل السياح الأوروبيين. يكفي السائح الإيراني قليلا من الزاد، ويمضي يومه دون أن نستفيد منه بقرش.”
يكفي السائح الإيراني القليل من الزاد ويمضي يومه دون ان نستفيد منه بقرش ………..طبعا هيك لازم يكونوا السواحححححححححححح لان التخطيط لابعد من هيك عندن شغل تاني الله يعين اللشعب المصري شو عم يخططولوا