أعلنت القناة الثانية في التلفزيون الفرنسي “فرانس 2” الجمعة، بأن المقاتلات التابعة للجيش الفرنسي شنت أولى غاراتها على أهداف تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في العراق، بحسب ما جاء بنبأ عاجل بثته القناة.
وكانت فرنسا استضافت مؤتمرا لمكافحة الإرهاب الإثنين الماضي، لبحث تشكيل تحالف دولي لمحاربة “داعش”، وأعلن وزير الدفاع الفرنسي أن بلاده ستبدأ طلعات جوية استكشافية فوق العراق بعد الاتفاق مع السلطات الإماراتية والعراقية. وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها الوزير جون إيف لودريان من قاعدة جوية في الإمارات العربية المتحدة الاثنين.
قال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية إن فرنسا قدمت ذخائر، ومؤخرا انضمت طائراتها، إلى عمليات جوية بمشاركة أمريكا وفرنسا وأستراليا، لدحر مليشيات “داعش” عن منطقة “آمرلي.”
وكان رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، قد أعلن عقب اجتماعه بالرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، في بغداد، الجمعة الماضية، بأن الأخير تعهد “بالمشاركة في جهود ضرب مواقع الإرهابيين بالعراق.”
وحاولت فرنسا تقديم عرض لاستضافة المسيحيين الذين هجرهم “داعش” بعد استيلائه على مدينة الموصل، وقدمت عرضا لاستقبالهم، لقي انتقادا من النائب عن المكون المسيحي يونادم كنا، الذي اعتبر “أن قرار الحكومة الفرنسية بشأن استعدادها لاستقبال النازحين المسيحيين من مدينة الموصل خلق إرباكا كبيرا داخل البلاد.” ورأي أن “دعوة الحكومة الفرنسية للنازحين المسيحيين من الموصل بترك العراق والتوجه إلى فرنسا تخدم أجندات الدواعش التي تسعى لافراغ العراق من المكون المسيحي”. بحسب قوله لشبكة الإعلام العراقي
كلام يونادم. يو كنا صحيح ونحن كشعب عراقي أكيد لا نقبل ان ينتقل المسيحيين من العراق لأكن يجب مساعدتهم ومحاسبت من أساء اليهم وتسليحهم ونشاء مليشيه مسيحيه للدفاع عن أنفسهم
مع أننى أكره الدواعش واعتبرهم مجرد خوارج مارقين من الدين ألا اننى اتمنى ان يتمكنوا من أسقاط طائرات الفرنسيين والأمريكيين ويقتلوا منهم كما يقتل منهم ………………………..الجزائر
لا اتمنا ان تسقط طائرة فرنسية على يد دواعش الغبرا المقمليين
كيفك اخ كمال …؟؟؟
هااااااااااها تمام انتى كيف أحوالكى يا ميس ……………………………الجزائر