العربية.نت- اعتقلت قوات النظام السوري الأحد، عددا من طلاب البكالوريا من داخل قاعات الامتحان في العاصمة دمشق.

كما استمر القصف اليوم أيضاً على ريف دمشق، خاصة حي باب توما، وداريا وعربين والمليحة، التي شن عليها الطيران الحربي غارات وسقط فيها عدة صواريخ أرض-أرض.
من جهة أخرى استهدف مقاتلوا فيلق الرحمن بقذائف الهاون جيش النظام في الإدارة العامة للدفاع الجوي على جبهة المليحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

أما في ريف إدلب، فقصف الطيران الحربي بلدتي جوزف وسرمين في جبل الزاوية بالرشاشات الثقيلة، فيما قصف جيش النظام بلدة سرمين بالمدفعية.

كما ألقى طيران النظام براميل متفجرة على قرية عين السودة بريف جسر الشغور.

كما انتشر فيديو، عثر عليه في جوال أحد عناصر جيش النظام، بعد سيطرة الجيش الحر على حاجز الخزانات في خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، يستعرض فيه عناصر جيش النظام مقدراتهم على التغطية النارية.
أما في درعا، وخاصة في بلدتي نوى والغارية الغربية وانخلف سقطت براميل متفجرة ألقاها طيران النظام، فيما طال قصف الدبابات درعا البلد واليادودة.وفي حلب أيضاً، ألقى الطيران المروحي البراميل المتفجرة على عدة أنحاء من المدينة وريفها، فيما استمر القصف الصاروخي وإلقاء البراميل المتفجرة على المنطقة.

كما استمرت الاشتباكات العنيفة بين كتائب الثوار وقوات النظام في حلب. وتمكنت كتائب الثوار من احتراق عدة آليات تابعة لقوات النظام بعد استهدافها.

كما دمر الجيش الحر يدمر بصاروخ حراري “تاو” دبابة لجيش النظام في بلدة تل عزان بريف حلب الجنوبي.

وطالت بلدتي الرستن تلبيسة في ريف حمص غارات بالقنابل العنقودي.كما ألقى الطيران المروحي التابع لقوات الأسد براميل متفجرة على بلدة كفرزيتا بريف حماة الشمالي.

أما في دير الزور فاستهدف الجيش الحر معاقل لقوات النظام داخل المحلات الصناعية بالمدينة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. إن شالله بشار وعيلته وأحبابه كلهم يطالعوهم أشلاء متل هاسوريين اللي عم يموتوا ويتعذبوا ببراميلة المتفجرة …حسبنا الله ونعم الوكيل فيه وبكل مين بيسانده بحربه القذرة وبيدعمه حتى لو بالكلمة
    يارب تعين السوريين وترفع هالبلا عنهم وتنصرهم يا الله

    .

  2. ستنتصر ثورتنا السورية الشريفة على الأسد و عصاباته و كلابه الطائفيين القذريين, و على عملائهم المجرمين من حزب اللات و أتباعهم و كل من شوّه ثورتنا… سننتصر سننتصر … لأننا و الحق أكثرية ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *