أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يوم الأربعاء 12 أغسطس/تموز مقطع فيديو يعرض سكان حلب وهم يقفون في طوابير للحصول على الماء الصالح للشرب من صهاريج المؤسسة.
صبر سكان المدينة السورية التي تأثرت كثيرا من الحرب الدائرة في البلاد، صبروا طويلا على حالات غياب المياه في الأنابيب، وصاروا يعانون أيضا من النقص الحاد في مياه الشرب.
بالإضافة إلى إرسال صهاريج الماء حفرت المنظمة 50 بئرا توفر حتى 16 مليون لتر من الماء يوميا.
ظل سكان المدينة يعانون من نقص المياه الصالحة للشرب لما يزيد عن ثلاثة أسابيع، حيث تسمم كثير من المواطنين بعد تناولهم مياه آسنة.