شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. هههه امر مضحك يعني ليش ما اخترق ها الطيار البطل المغوار الاجواء الإسرائيلية منذ 70 عام حتى الان

  2. بعد هزيمة داعش في سوريا والعراق قرر خادم الدعشين الملك سلمان زهايمر التدخل لصالح داعش وهذه اول الفتنة لتقسيم سوريا … عجيب امركم ملوك الزهايمر تحاربون الاخوان في مصروتساندوهم في سوريا

  3. يعني الامر مضحك بحث في النيت عن صحة هذا الخبر واكل يقول (تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي) هل هذه اخبار موثقة هههههههههههه

    1. تحيه ليلى كيفك انشا الله بخير ولا يهمك حبيبتي ف مخانيث الخليج لو فيهم خير كانو حولو على اسرائيل بس طول ما هم عملاء لإسرائيل الله ما لح ينولهم اي شرف فلقد رأيناهم باليمن يستنجدون ب مرتزقه افريقيا وباكستان هم حطيهم على محطات الهز الذين يمولونها حطمو اجيال بإعلامهم المنحط الله

      1. تحياتي لك ام محمد ويسعد مساك
        وهل السعودية تستطيع لمجرد التفكير بالهجوم على اسرائيل وانا اقول مجرد التفكير فقط
        طبعاً ستختفي عن الوجود ولن يبقى شي اسمه السعودية وهم يعرفون ذلك مشان هيك يكونون مثل الكلاااب مطيعين لأمريكا واسرائيل وبالصرمااااية…

    1. فعلا ماعدهم اخلاق لان يتحالفون مع الاجنبي ضد اخوانهم العرب…..لان ما خلوا دوله اوربيه ملحده كافره الا وتحالفوا معها ضد اخوتهم في العراق وسوريا واليمن …….الله يلعنكم لا مستحه ولا خوف من الله ….مثل العواهر ماكو خجل

      1. اكيد انت واحد شيعي خايس لكم انتم تحالفتم مع ايران لضرب العراقيين وانت عراقي وبعدين تتكلم على السعودية تاج راسك يا ابن النتعة

  4. حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً بيتكم ومطرحكم 🙂
    ليش ضل حدا ما زار اجواء الشام ..لازم شرطي مرور ينظم السير من كتر الطيارات ..على كل حال انتوا منا وفينا وداخلين تقاتلوا عدونا
    اما فلسطين فتركنا اختراق اجوائها للمجوس ومخنثيهم هنن يحرروها هي اقربلهم وعلى حدوهم بدل ما عم يعلكوا طول عمرهم الموت لإسرائيل وأمريكا ولا نسينا هلأ صار فيه تنسيق ومصالح مشتركة بينهم بسوريا ما بقى ينفع يحاربوهم

    1. انا ما بعرف ليش ناترين الشيعه يحرروا القدس فلستين ما فيها شيعه هيك سمعت من محلل سياسي مستغربه انا كتير ليش ما بتعملوا سلام وبتحبوا بعد بدل ما تدلوا تخانئوا وتفلوا من عنا وحياه الرب مش عنسريه بس بلدنا ما عم يتتور بسبب مخيماتكن

      1. سامحني يا رب سامحني حاسك وانتِ نكتبه مممم والا بلاش خليها للمره الثانيه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *