نشرت حفيدة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، “حرير”، ابنة العقيد الراحل حسين كامل ورغد صدام حسين، مقطع فيديو قالت فيه إنها ستظهر قريبا للحديث عن جدها ورواية تفاصيل عن حياة عائلتها.
وتضمن الفيديو مقطعا صوتيا لصدام حسين وصورة تمسكها بيدها لوالدها مع جدها.
يشار إلى أن والد حرير حسين كامل حسن كان يتبوأ مناصب مهمة في النظام العراقي، فقد كان مسؤولا عن برنامج الصواريخ البالستية العراقي ومشروع السلاح النووي لكن فراره إلى الأردن عام 1995 وطلبه اللجوء السياسي أثار غضب صدام عليه ورغم قرار العفو الذي أصدره بحقه عام 1996 والذي عاد على إثره إلى بغداد إلا أنه قام بتصفيته على يد ما أسماهم عشيرته وأسميت حينها “الصولة الجهادية”.
وتقيم حرير مع إخوتها ووالدتها وخالتها في العاصمة الأردنية منذ احتلال العراق وتتجنب والدتها رغد التصريح الإعلامي ولم تظهر في وسائل الإعلام منذ سقوط بغداد سوى مرات قليلة.
رحم الله شهيد الامة البطل “صدام حسين”
اتفقنا او اختلفنا على شخص صدام لكن تبقى حقيقه واحد , ان بعد موت صدام رحمه الله ظهرة الفئران لتصول وتجول ببعض الدول العربيه رغم عن شعوبها .
صدام اصبح بطلاً عَلى حساب دماء وسواعد اكثر من 500 الف عراقي
ل حتى هو يصبح بطلاً و حتى شعوب ثانية تعيش في امان ضحى بدماء شعبه
نفخوا له راْسه اتاريخ سخلدك مننا المال و منك العيال و كانت النتيجة اللي انتو تعرفونه و هو ضياع العراق
ماسأل نفسه اشمعنى انا و جيشي و مش غيري
كلكم راع و كلكم مسؤل عن رعيته
بعيدا عن كل جرائمه هذا الحرب جلبت ل اهلي و اهل زوجي الويلات و ان شاء الله
بينه و بنينه يوم الحساب
اما هاي فلا تعليق
منك الرجال
من زاخو للفاو لان الكل شارك في هذا الحرب
قصدي كل مكونات الشعب العراقي
محد يذكر الابرياء و يترحم عليهم الذين دفعوا حياتهم بسبب هذه الحرب
محد يذكر الطفولة التي ضاعت بسبب هذه الحرب
ايييييييه في اكتر من هي ظلم
المهم هو كان بطلا لانه حارب ايران ،،،،،، ليش !؟!؟ ماكان في احد غيره في المنطقة
بالله ماذا ستحكي لنا عن جدها؟ هل تعلم أنه لم يصل لسدة الحكم في العراق إلا بعد تصفية كل خصومه الذين كانوا أصدقاء الامس في حزب البعث، أم ستحكي لنا عن جلبه كل عائلته من إخوان و أبناء العم و أبناء الخال و كل تكريت تقريبا ليتولوا مناصب مهمة في العراق رغم أن و لا واحد منهم يملك شهادة، أم ستحكي لنا عن تصفيته لكل من خالفه الرأي أم عن تهوره و طيشه و سياسته الحمقاء التي مايزال العراق و أبناؤه يدفعون ثمنها ابتداء من الحرب مع ايران إلى غزو الكويت إلى قصف الأكراد إلى الحصار إلى الحرب التي أطاحت به! و انتقاما من سياسته الظالمة، هاهم الشيعة أمثال العبادي و الهالكي بعد أن وصلوا للحكم خلفا له قد دمروا العراق و جعلوا منه أطلالا كنوع من الانتقام !
تحياتي عزيزتي سولين سنة سعيدة.
الإشارات التي حملها الفيديو لا تبشر إلا بحقيقة مطعونة جديدة، ومن المشفق سلفاً تخيّل كيف ستجد البنت العذر لجدها في قتل أبيها وعمها بعدما أعطاهما الأمان.
صدام حسين بطل عربي كان كاتم الفرس كتم
لكن ما كان يسمع الا رأيه وهذا هو خطأه
الله يرحمك يافارس الامة العربيه والعالمية لان مثلك قائد لم ولن يكون
رحم اله صدام
الله