نشرت قناة العربية الحدث فيديو مؤلم تحت عنوان “قصف نظام الأسد لم يرحم فتى يطلب المساعدة من تحت الانقاض” .

قصف نظام الأسد لم يرحم فتى يطلب المساعدة من تحت الانقاض

ويظهر في الفيديو فتى يركض مذعورا بينما يسمع صوت مصور الفيديو وهو يصرخ “الله أكبر قصف عنيف على منطقة دار الفتح” ثم يظهر جثث قتلى في الارض وفتى مصاب تحت الانقاض يطلب المساعدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. حسبنا الله ونعم الوكيل ببشارون وحزب ابليس واللي معهم ..ان شاء الله يشوفوا محبينهم متل هالطفل ويتحسر قلبهم عليهم …وانت التاني يا تافه اترك هالكاميرا من ايدك وساعد هالولد تضربوا انتوا والتصوير…يارب بحق اسمك العظيم بحق عدلك وجبروتك وقدرتك تفرجينا ببشارون ودجال المقاومة واللي معهم يوم قريب وتنزل عليهم غضبكم وانتقامكم وتشفي صدورنا منهم

  2. والله ماعارفة شو أقولك صباح الخير نور ولا إيش.والله ماكنت عاوزا أفتح الفيديو حتى شفت تعليقك.لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العضيم والله قلوبنا ورمت من رؤية هذه الاشياء ماذنب هؤلاء الناس والاطفال لكن لهم الله هو القوي على كل ضالم اللهم عجل بغضبك ومقتك على من تسبب بهلاك هؤلاء الابرياء.وارحم شهدائهم وعجل لهم بالفرج وايام مشرقة ينسون بها همومهم.

  3. لا حول ولا قوة الا بالله ، وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله إنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون.. صبرا صبرا فإن الله عزيز ذو انتقام وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

  4. يسعد صباحك لطيفة …..اللهم اميين ربنا يفرجها من عنده ويرجع السلام لبلادنا وينتقم من هالظالم واللي معه

  5. حسبنا الله و نعم الوكيل لمثل هذا يموت القلب من كمد لعن الله بشار و عصابته المجرمة

  6. حسبي الله ونعم الوكيل اللهم فك ضيق إخواننا السوريين والعرب ووعجل لهم بالفرج تحياتي لنور ليلى وجميع المحترمين

  7. اوووف لك الله يلعن كل واحد سبب في دمار هذا الشعب والله يلعن كل قادر على وقف هذا الظلم وساكت . وهذا ابو الكاميرا الله لا يوفقه هسه وقت الكاميرا والله اكبر تبعك ! روح ساعد المجروحين بدل ما تصورهم وتصيح الله اكبر . والله الناس ماتت ضميرها بهذا الزمن

  8. إن الله يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته .. وسياخذ الله هذا الظالم ومن معه ومن يؤيده وسيجعلهم عبرة للناس بإذن الله .. الله يلعن أبو كل مؤيد ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *