فيصل القاسم يؤكد أن بشار الاسد طريح الفراش… ويكشف عن نسبة خطورة مرضه!

حين تسمع صُراخ و بُكَاء الجرحى السوريين في مركز زيڤ الطبي في صفد في فلسطين المُحتلة ، هؤلاء الجرحى الذين يأتون إلى الحدود تحت جنح الظلام و يترجون العدو بالدموع أن يُعالجهم من جراحهم التي سببها لهم السفّاح إبن المقبور و أعوانه لا تملُك سوى أن تتمنى له أن يموت أبشع موته و أن يتعذب و يتأوه مثلهُم و حين تقرأ أن الوكالة اليهودية تُناقش إحضار أيتام حلب لتُربيهم لا تملُك سوى أن تقول يا حيف على من شرد شعبه و جعل عدوه أرحم بهم منه ….. نتمنى أن يكون كلام فيصل القاسم صحيح و أن يُرينا الله في إبن المقبور عجائب قُدرته !
!!

بشار انتهى دوره المكتوب له (للأمانه أدّاه بكل إتقان ) خاصه بعد كتابة روسيا للدستور الجديد لسوريا والذي كان من أهم بنوده إلغاء هويتها العربيه وبذلك أصبحت (الجمهوريه السوريه )
ولن أستغرب إن تمت تصفيته قريباً .