أكد الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن إسرائيل اصيبت في روحها خلال حرب تموز 2006 وأن الجيش الاسرائيلي اهتز بقوة بعد هذه الحرب ما أدى الى ازمة ثقة داخل مؤسسته العسكرية، مشيرا في كلمة في الذكرى العاشرة لعدوان تموز الى أن من أكبر أهداف العدوان كان سحق المقاومة وابعادها عن الحدود وولادة شرق اوسط جديد وهذه الأهداف سقطت.
اي لكن نجحت بعدها بأحداث احتقان طائفي وجركم له ان كان في سوريا او لبنان طبعا وبمعاونة غربية وخليجية وتركية وبأمكانات هائلة مادية ومالية ….. واصبح المواطن العربي السني الذي كان يهتف لكم ويعلق صورتكم في مخدعه متخذكم قدوة صار يسميكم حسب الشيطان ! لابل يعيركم انه قدم الدعم والتأييد للمقاومة !!! ونجحوا في اظهاركم كمدافعين عن الطاغوت الأسدي في دمشق بغير حق والاستعانة بالدب الروسي الوسخ الذي له اجندته وتفاهماته مع عدوكم المعروف ، كما نجحوا في استنزافكم ماديا وبشريا وخسرتم رجال مهمين ……. وسيستمرون وربما بالتعاون مع بوتين بتحجيمكم وتهميشكم وحتى لو حققتم نصر قادم على اليهود باستعادة منطقة الغجر او الجولان نفسها لن يكون لذلك النصر طعم او رائحة في غياب الدعم والاحتضان الواسع من قبل جماهير الامة …… والحل كما نراه هو تنفيس الاحتقان الطائفي الذي وضعوكم فيه ليس من خلال الانبطاح للفكر الوهابي التيموي العفن او ممارسة التقية السلبية انما من خلال قبول التحدي ودفع الأغلبية الشبابية للاستبصار والتشيع وعلينا مثلما عليكم إيصال الفكر الشيعي التوحيدي بصيغته السماوية كخلاصة للاسلام الأصيل الى كل أرجاء الدنيا ولنفاتح القوم بلا مستحا فيما عندنا ونفهمهم ما عندنا وما نحن عليه من رفض لتاريخهم وما يعتبروه مقدس ، وسننجح اذا ما تخلينا عن دعم الطاغوت وإقامة العدل والإنصاف ونشر الرحمة والمنطق ولنبدأ بالقضيتين السورية والفلسطينية ( جعبرةً) اعرف لن يكون ذاك سهل لكن النتيجة ستكون مميزة وسنكون اكثر مفهومين مع الوقت من الأغلبية لابل لن أبالغ سيكون شبابا اكثر معشوقين حتى الذوبان من قبل الجنس الناعم من الطرف الاخر مثلما رجالهم لن يبتغوا عن رجال الشيعة بدلا وقدوة بعد بغض وكراهية ، المهم الشفافية وقيم الرجال …… فصراحة لا اجد بديلا عن هذا لتنفيس الاحتقان الطائفي الذي نحن فيه وجروكم انتم له وإعادة بناء قواعد عريضة نتسيد فيها مواقعنا في القلوب الرهيفة مثلما يكون لنا ولفكرنا الموقع الأجل في العقول الرزينة .
عن جد ؟!!!
تمثيليه سخيفة انهاها ابطال سوريا .
في الذكغى السنوية العاشغة لحغب تموز بصغ الله اسغائيل اصيبت في غوحها مولانا تعلم نطق الراء ثم مظرت
الحمدلله على نعمه
الحمدلله الذي جعلنا من اهل السنه
شكرا ياربي شكرا
https://m.youtube.com/watch?v=Cq620vGnJWA