أفادت وزارة الداخلية المصرية، مساء الثلاثاء، بمقتل شرطي واحد وإصابة 3 آخرين في إطلاق نار على قوات الأمن قرب #دير_سانت_كاترين في جنوب سيناء، فيما تبنى تنظيم “داعش” الهجوم على نقطة التفتيش قرب دير سانت كاترين بسيناء.
وأفاد مسؤول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية “بقيام عدد من الأشخاص #المسلحين أعلى المنطقة الجبلية المواجهة لأحد الأكمنة الأمنية بطريق سانت كاترين بجنوب سيناء بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات بالكمين، فبادلتهم القوات إطلاق النيران حتى تم السيطرة على الموقف وإصابة بعضهم وإجبارهم على الفرار، وترك أحدهم للسلاح الناري الذي كان بحوزته “بندقية آلية” والعديد من الطلقات حتى يتمكن من تهريب العناصر المصابة”، مضيفاً أن الحادث أسفر عن مقتل أمين شرطة وإصابة 3 آخرين، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية انتقلت لمكان الواقعة وتواصل جهودها لملاحقة وضبط مرتكبيها.
وكانت مراسلة “العربية” في القاهرة قد أفادت بأن إطلاق النار حدث على أحد النقاط الأمنية، التي تسمى بلغة الشرطة، بـ”مرتكز أمني” بالقرب من دير سانت كاترين في سيناء، الذي يعتبر من أهم المزارات السياحية بجنوب سيناء.
من جانبه، قال الأب غريغوريس، المتحدث باسم دير سانت كاترين إن رهبان الدير بأمان وقوات الجيش تحميه منذ فترة، مشيراً إلى أن الرهبان داخل الدير بخير، بحسب ما نقلت عنه “وسائل الإعلام المصرية”.
ويقع دير سانت كاثرين في مدينة سانت كاترين في محافظة جنوب سيناء، قرابة 500 كم شرق القاهرة. وهو مزار سياحي يقصده آلاف #السياح و #المصريين سنوياً. ويقع دير سانت كاترين أسفل جبل كاترين أعلى الجبال في مصر، بالقرب من جبل موسى، ويقال إنه أقدم دير في العالم.
جاء الهجوم بعد نحو أسبوع من مقتل 45 شخصاً في تفجيرين استهدفا كنيستين في مصر أعلن تنظيم “داعش” المسؤولية عنهما.
داعش لاكثر من 3 سنوات وهي تسرح وتمرح بسيناء تقتل جنود مصريين لا حول لهُم ولا قوه لا عتاد ولا تدريب مُؤهل للقتال ! جميع افراد الجيش المصري بسيناء هم من الشعب البسيط الذي لا يملك ان يرفض الخدمه بسيناء لخطورة الموقف .
لكن الاعلام المصري كان مُصر ان يصرف نظر الشعب المصري عن داعش ويُلفق التُهم شمالاً يميناً دون دليل مُتوعد ان يضرب ويقتحم ( كلام عواهر ) ورفعو احذيتُهم متوعدين مُحذرين من نفاذ صبرهم ( طيط ) وبأخر المطاف داعش حشت هذهِ الاحذيه بِمُؤخراتهم بهجمات لا تُصد من جيشهُم المُتهالك واسلحتهُم الغير صالحه للقتال ومن يُريد ان يعرف الحقائق فموقع ( كلمتي ) المصري بدأ بكشف الحقائق مع بعض الخجر والجرأه .
الخجر = الخجل