(CNN) — أكد أحد قادة مجموعات الجيش الحر الذي يقاتل ضد القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد، أن وحدات المعارضة تحقق المزيد من الانتصارات في المناطق الشمالية، وخاصة على صعيد إسقاط المطارات العسكرية، ولكن تواجه مصاعب متزايدة في العاصمة وريفها.
وهاجم المئات من الثوار خلال الأيام الماضية مطار تفتناز العسكري في إدلب، مستخدمين الدبابات والرشاشات المضادة للطائرات وتمكنوا من السيطرة على 70 في المائة من المروحيات الموجودة فيه، وفقا لما أكده النقيب إسلام علوش، الذي قال إن قائد القاعدة قد قتل، بينما يضيق الخناق على عدد من القناصة والعناصر الذين ظلوا بالمطار.
وتحدثت CNN إلى علوش الذي يتواجد في دمشق، ويقود مجموعة تحمل اسم “”لواء الإسلام” الذي قال: “مشكلة محافظة إدلب وجود عدد كبير من المطارات العسكرية فيها،” مضيفا أن الهدف من ضرب المطارات هو الحد من قدرة النظام على استخدام ذراعه الطويلة المتمثلة في سلاح الجو.
ولكن الوضع يختلف في مناطق العاصمة وجنوبها، حيث تقوم القوات الموالية للأسد بقطع الإمدادات عن السكان، محاولة الحفاظ على قبضتها على الأرض، ويقول علوش إن عناصر الجيش تنفذ إعدامات ميدانية بحق الذين يحاولون إدخال الأدوات الطبية والغذائية إلى المنطقة.
وتتقاطع معلومات علوش حول الوضع في العاصمة وريفها مع إشارات صادرة عن مجموعات معارضة أخرى تؤكد أن القوات الحكومية رفعت وتيرة قتالها في دمشق والبلدات المحيطة بها، ففي داريا يحاول قرابة ألف عنصر من الجيش الحر التشبث بمواقعهم بمواجهة هجمات مستمرة منذ أكثر من أسبوع للقوات الحكومية.
مابسمع إلا عم يحاول يسيطروا على مطار بريف ريف ريف إدلب هههههههه
أو مطار ريف ريف ريف حلب ههههههههه والجزيرة والعربية عم بكبرو فيهم على مبدأ
إنفشو وشوفو ماأجحشو ههههههههه…..ليلى
هاااااااااها مبروك اكيد في العربية والجزيرة اسقطتم كل المطارات ولم يقتل لكم اى مقاتل تكفيرى فأنتم محميين من الملائكة ما شاء الله ………………….الجزائر
والله انكم تحطمون بلدكم بأيديكم وتفرحون عدوكم ليل نهار، ولن تقوم لكم قائمة مادام أن هناك من يموّن هذه الحرب ،لان من يموّنها لابد أن يأخذ المقابل .
سيكون مصير سوريا كمصير افغانستان ان لم تفيقوا وتنقذوا ما يمكن انقاذه …انّكم تنوبون عن أعدائكم في تحطيم سوريا “نظاما ومعارضة” .
يريدونكم أن تحطّموا الجيش وتدمّروا البنى التحتية ، تدمّروا المؤسسات الحيوية ، تدمّرون كل شيء ،وتنهكوا قواتكم وتصبحوا لقمة صائغة في يد عدوّكم .يريدونكم أن تفعلوا ما فعل الأفغان وما فعل العراقيون.. وبدل أن تكون سوريا واحدة موحدة تصبح ضعيفة باالطائفية .
كان عليكم ان تستفيدوا من درس الجزائر ومن درس العراق ، لا أن يقتل الاخ أخاه، ولكن سقطتم الآن مع الأسف الشديد في الوحل” معارضة وموالاة” وأصبحتم تخدمون أعداءكم .
سوريا ليست هي الأسد ، سوريا ليست هي البعث ، سوريا ليست هي المعارضة ، سوريا ليست هي الموالاة ،سوريا لكل السوريين
النصر قادم
والله البوط العسكري راح يفعسكم
الله محيي الجيش
الجيش يابو نيبال مو لح يفعسهم بل نازل فيهم تفعيس ومابقى غير القليل ليخلصوا…..ليلى