كشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية أن إسرائيل باتت تستهدف اغتيال 6 أسماء بعينها خلال عدوانها على قطاع غزة، والمسمى بـ«الجرف الصامد».
وقالت الصحيفة، في تقرير لها الأربعاء، إن قائمة الأهداف الإسرائيلية تتضمن إسماعيل هنية، قيادي «حماس» الذي كان يشغل منصب رئيس الحكومة في قطاع غزة.
وتضم القائمة محمد ضيف، القائد العام للذراع العسكرية لحركة «حماس»، كتائب عز الدين القسام، الذي نجا في الماضي من عدة محاولات إسرائيلية لاغتياله. ويقال إنه فقد في تلك المحاولات عينه وقدميه ويديه، وأنه يتحرك على كرسي متحرك، ورغم حالته هذه ما زالوا يعتقدون في اسرائيل أنه من يصدر الأوامر والتوجيهات الاستراتيجية لكل نشطاء «حماس» العسكريين بالقطاع.
وكانت الغارات الإسرائيلية قد استهدفت، مساء الإثنين، منزل رائد العطار، عضو المجلس العسكري الأعلى لكتائب القسام، وخليفة أحمد الجعبري الذي كان يعد رئيس أركان جيش حماس، واغتالته اسرائيل في 14 نوفمبر 2012 خلال عملية «عامود السحاب» التي شنتها على غزة أيضا.
وتقول إسرائيل إن «العطار» هو المسؤول عن خطف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وتضم القائمة أيضا مروان عيسى، الذي يوصف بأنه قائد الذراع العسكرية لـ «حماس»، وكان اليد اليمنى ونائبا للجعبري، وزار شاليط في مكان احتجازه عدة مرات. ويتحدث العبرية بطلاقة، وكان عضوا بوفد حماس خلال مفاوضات صفقة شاليط.
وهناك 2 آخران على قائمة الاغتيالات الاسرائيلية ممن اطلق سراحهم خلال صفقة «شاليط»، وهما: يحيى صنور، وروحي مشتهى.
الله يحميكم وينصركم ويخليكم شوكه بحلق الاسرائليين
اللهم انصر إخواننا المظلومين في غزة وفي كل فلسطين .
—-
اللهم اسعفهم بالخلاص والنصر يا أقوى الأقوياء .
اللهم أجعل موتاهم شهداء .
اللهم اسحق امريكا الظالمة وإسرائيل الكافرة المستبدة وكل الموالين لهما من يهود وغيرهم .
اللهم أرنا عجائب قدرتك وبطشك في الصهاينة .
—-
اللهم اسحقهم على آخرهم .
—
إنك السميع المجيب العليم بما يعيثونه من فساد وظلم وتقتيل على أرضك .
اللهم آمين
الله يحميكم ويرد عنكم الأذى ويدمر الصهاينة ويزلزل الأرض تحتهم …الأغتيال سلاح الجبناء والضعفاء
يا رب ترد كيد الصهاينة لنحورهم وتجعل تدميرهم من تدبيرهم يا الله