قتيل في سقوط قذائف هاون على غرب كربلاء

ان الموءمن غير طعان ولعان في الابرياء
اما اذا الموءمن لايلعن من لعن الله ورسوله فقد خرج من الايمان وهكذا من امتنع ان يقول شهادة حق حين يتوجب
على فكرة ابعد الناس عن السب هم الشيعة انما يصفون الأحوال ويذكرون الأعمال لاغير ، فعندما اقول ان تلك المراة خرجت من بيتها مخالفة امر الله ورسوله وبالتالي لعنها الله وملاءكته وكل حجر وشجر ومدر انا لم أسب !
فيعود أحدهم يضعف مفتريا الرواية الثابتة التي سار بها الركبان فللقوم أسلوب غريب في تضعيف الروايات مليء بالكذب على الله ورسوله كعادتهم طبعا ثم يقوم او تقوم احداهن بكيل سباب لي لايحصى مدعية اني قمت بسب ! عجيب اما الغبي الذي جالس في نورت بغياب حسناءها راح يمنع تعليقتي نوع من الدجل والتزوير !
ولماذا أدان انا اذا ذكرت انا تلك المراة من باب أولى ان توجه الإدانة لعلي ابن ابي طالب فهو رفع السيف عليها وقتل جنودها وعقر ناقتها ! بينما انا اكتفيت ببعض ألفاظ وياليتيني كنت مع سيدي علي يومها لاعينه تقتيلا بجندها ولا اسمح لاحدك ان يشهر على سيد الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه واله سيفا حتى لو كلفني ذلك حياتي او اقطع شهيدا …
فأين عقولكم لتفهموا الأمر دون انفعال او تحكموا صوابا ؟

في الحديث الذي ترويه السنة ان ابو بكر دخل على النبي صلى الله عليه واله وسلم وهو يحمل الحسن والحسين ويلاعبهما فقال لهم نعما الجمل جملكما فقال رسول الله صلى الله عليه واله وخير الراكبان هما وابوهما افضل منهما …. اي ليس هناك افضل من علي عليه السلام بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ، وما سقى علي عليه السلام الارض من دم احد الا ودخل النار بما فيهم هوءلاء التي تقول هذه العروبية انهم سبعين ألفا اما الحسن والحسين عليهما فهما متساويين في الفضل ، إمامان ان قاما او قعدا كما في الحديث الشريف ولم تجمع في شخصين معا الا فيهما وان كانت افضلية او أسبقية الطاعة للحسن عليه السلام لانه اكبر سنا وهو من صنع ثورة الحسين عليه السلام حيث أعاب السفينة بمهادنته الدعي معاوية لتبقى لأهلها اي فعله كفعل الخضر عليه السلام في القصة القرانية عندما كان بصحبة موسى سلام الله عليه حيث وجد صيادين يعملون في البحر ووراءهم ملك ظالم ياخذ كل سفينة غصبا فثقبها حتى عندما يراها الملك معطوبة يتركها لأهلها ! وهكذا فعل الحسن في أعداد ثورة الحسين ليبقى الإسلام حيا مستقيما وتثمر الدماء الزكية في إرواء شجرته الى الأبد وإلا لماتت بفعل بني امية …
اما للمسطول الذي يقول لما الإمامة في نسل الحسين وليس الحسن عليهما السلام ؟ فعلى الرغم ان هذا السؤال يجب ان لايوجه لان الإمامة جعالة ربانية كالنبوة اختيار الاهي والله اعلم حيث يضع رسالته أراد النبوة لمحمد صلى الله عليه واله ولم يردها لرجل من القريتين عظيم رغم أنف قريش وهكذا الإمامة أرادها الله في نسل الحسين عليه السلام رغم انفه وأنف بقية النواصب والمساطيل !
اما قوله بما لا يعقل ان تلك المراة أعادها الامام عليه السلام الى بيتها مكرمة معززة وكانها كانت على حق فهذا من غباءه أيضاً فهو أعادها مهزومة خاءبة خاسءة لم تنال خيرا الا العار وعظيم الإثم مخفورة بحرس خاص من الامام يتقدمهم أخوها سيدنا البطل محمد بن ابي بكر رضوان الله عليه الذي تبرأ من فعلها كما تبرء من فعل أبيها من قبل دون ان تأخذه في الله لومة لاءم !
وبقية تساؤلاته رددت عليها في تعليق لعل نورت تفرج عنه بما يشق فاهه من اذن الى اخرى كعادتي في فعلي معه واجلاسه على سهام كنناته المكسورة الغير صحيحة كأي أخرق مقطوع اليدين ثم يدعي ان له القدرة على القام الغير الحجر ! ااهبل انت يالكع ؟ ام بقت ارض لم امسحها بك ؟ وبمن تقدس من الأوباش والمجسمين وفعلا اني أكثر ضحكا لما أراك تتخبط واتخذك سخرية اكبر …. لكن احذر ان رأيت نياب الليث بارزة فليس كل مرة تعني انه يبتسم فربما يسحقك طحنا يا قزم .

المراة عمرها ما حبت خديجة او نسل خديجة عليها السلام وكانت تطعن بها في حياة رسول الله حتى اغضبته يوما قاءلة له : وهل كانت الا عجوز ابدلك الله بمن خيرا منها ! فقال صلوات الله عليه واله مخرسا لها لا والله ما أبدلني بخير منها ابدا …. الى اخر حديثه فخديجة كانت هي حبيبته الأولى التي لم يملأ فراغها احد اما المراة تلك التي كانت تشيع انها حبيبته كذبا لطالما تمنى موتها بحياته كما في كتبكم وان يدفنها هو قبل ان تأتي بمصاءبها التي اعلمه الله علام الغيوب بها ! فكيف تحب زوج ابنة خديجة عليهم السلام ؟ التي قال الامام علي يصفها : غلى فيها مراجل غيرة النساء ولو دعيت لغيري م …
اكذب اكذب اكذب ! ليصدقك الناس وتصفق لك العجول الذين مثلك بلا عقول !
اما اية الإمامة في القران فهي اية اني جاعلك للناس إماما يخاطب بها ابراهيم عليه السلام فلما قال ومن ذريتي قال له الله لاينال عهدي الظالمين فالحسين عليه السلام اختير بنص من الرسول عن جبريل عن الله والاءمة من ولده ما كان لنا نحن الشيعة ان نحددهم فلقد اوجد الله بهم خصاءص وايات بينات … مثلا الامام التاسع عندنا روحي فداه كان في عمر التسع سنين يوم زوجه الخليفة العباسي المأمون والمعفون هذا طاغية مقطع السمكة وذيلها لما رأى علم الامام محمد بن علي الجواد وكيف كان يفحم العلماء أصر على تزويجه من ابنته ام الفضل ، فالشغلة ليست فقط ان يكون من ال بيت النبوة انما مجتبى من الله وإلا ابو لهب كانت تحرم عليه الصدقة لو بقى حيا ! لانه هاشمي …فالامامة امر اخر انها : اس الإسلام وفرعه السامي ونظام رباني للامة وطاعته امان من الفرقة …وبلا امام ابايعه وافديه أكون مثل هذا الأشكال والعياذ بالله ميتتي جاهلية ! كما في الحديث الذي ترونه عن ابن عمر الذي في اخر زمانه ذهب للحجاج يخبره بهذا الحديث فضحك الحجاج من هبله فقد كان يعرف ان عميد اهل البيت عليهم أولى ان يبايعه ، فقال لابن عمر مستهزءا انا لا استطيع ان أمد لك يدي لتبايع فسامد لك رجلي ! وفعلا استلمها ابن عمر مبايعا وخرج !!!؟؟ ماذا يقال بسوء العاقبة ؟
نورت انزلوا تعليقي الاول

يا فيب
انت صدقت انها أدلة عقلانية والله والله حتى هو يعرف انها فرية على الله لكنه من جماعة من يقول النار ولا العار !
وإلا كان أولى به ان يقول العار ولا النار ويعلن تشيعه لاهل بيت النبوة … فكامل منهجه تجسيمي لله باطل تعالى عما يفتري الشغلة ليست قص ولزق !

تحياتي لك أخ فيب .. ردي عليك في الموضوع الذي وضعت رابطه انت قبل 4 سنوات .. هو نفس ردي عليك الآن .. وسأنسخه هنا :
(( أخي فيب جزاك الله خير ،، ياريتك ذكرتني بالاسم كان أهون علي هههههه

المهم .. انا بعرف أنو نيتك سليمة ..

لكن انا ذكرت ان هدفي الأساسي ليس المدعو احمد ، فانا اعرف قصده وهذا لا يخفى علي .. لكن ردي كان موجهاً لكل من سيقرا كلامه وكلامي ،، وانت تعرف ان الجريدة يدخلها الكثير ،، فلو دخل شخص غير مسلم او مسلم لا يعلم دينه ولم يجد الرد فقد يعتقد ان كلامه صحيح …وترسخ هذه النظرة في ذهنه ،، اما عندما يقرأ كلامه ويقرا الردود العقلانية عليه ،، فهنا سيميز الصواب من الخطأ .. وربما زال عنه الالتباس الذي كان سيسببه كلام البعض …
وبذلك أكون ربما أسهمت ولو بشكل طفيف في تبيان الحقيقة لمن يريدها ،، ولمن يبحث عنها بحق …

ولك مني كل الود والورد …))