تعرّض الحساب الرسمي لـ “حساب المواطن” السعودي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” للاختراق من قبل مجموعة من “الهاكرز” وصفت نفسها بإسم مجموعة “صقور قطر.”
ووجّهت مجموعة “الهاكرز” رسالة إلى المستشار بالديوان الملكي سعود القحطاني يتوعدون فيها بالمزيد من الهجمات.
وكان حساب “خدمة العملاء” التابع لحساب المواطن قد تعرّض الأحد كذلك لعملية اختراق، حيث نُشر عبره رد مسيئ وصف الحساب بأنه “برنامج أنشئ لتسكيت المجتمع السعودي والضحك عليه من الأثر المباشر وغير المباشر المتوقع من الاصلاحات الاقتصادية…”
من جهته، حذّر مدير “حساب المواطن” علي راجحي، من الأخذ بأي معلومات تصدر من الحساب في -الوقت الحالي- حتى تتم استعادة الصلاحيات كاملة. وبيّن راجحي بحسب ما نقل عنه موقع “سبق” الإلكتروني أن المختصين في تقنية المعلومات في حساب المواطن يتعاملون مع الوضع بشكل سريع لاستعادة الحساب، وحذف التغريدات التي قام المخترق بكتابتها.
وكان تميم ابن موزة منتخب من الشعب القطري وأمته العظيمة ، ليسوس العباد والبلاد ؟؟؟؟؟ او انه تنزيل منزل ؟؟؟؟ ما هو وعائلته ومشايخ الخليج وحكام المسلمين باغلبيتهم الا قماءة نتنة ……. حان الوقت للتخلص منهم جميعا وبناء عالم إسلامي جديد موحد ، على شاكلة الاتحاد الاوروبي مقبول دوليا ، يوجد فيه نظام يوفر الرفاه لمواطنيه من جهة ، ومن جهة ثانية يكون حريص على تطبيق الشريعة الاسلامية بشكل خلاق وكما انزلت بصورتها السمحة الراقية ، ويتمكن من إقامة حلف الكلمة السواء مع اصحاب الديانات السماوية الأخرى خاصة الغرب المسيحي ، ويكون حلف له شق روحي كما له شق اقتصادي وسياسي واجتماعي ، يجعل العالم كله يعيش الامن والأمان مثلما يضعه في خندق حسن الايمان ، فحلف الكلمة السواء الذي ورد اسمه في القران الكريم ، هو الوحيد القادر على تخليص الانسانية من شرور ماحقة محيطة بها ، فلنعمل سنة وشيعة خليجين ومشرقين ومغاربة ، وعرب وعجم في هذا الاتجاه ، حالمين وراجين من الله غدا افضل للدنيا والدين ، الشيعة من جهتهم سيشجذبون حكوماتهم ويقومون بعملية مراجعة وتصحيح شاملة ، خاصة في العراق وايران وحتى لبنان ، بعد تقلص حجم الخطر الذي كان سابقا ، وبشكل مناسب وواعي وحكيم ، فعلى اهل السنة اليوم بعربهم وعجمهم ، ان يتوقفوا عن تاليه حكام سفلة ، او الانجرار وراء فكر وفقه عفن ، او حركات تكفيرية إرهابية مجرمة حرقت البلدان وقتلت عباد الله باسم الله !!
لكل منا كشيعة وسنة أخطاءه ، فلا يمنع ان نصحح ما أخطأنا ونبني عالم إسلامي جديد ، مع الحذر من تغلغل الفاسدين والمفسدين وعباد الطغاة بين صفوفنا ، فلا وقت نضيعه ولنبدأ فورا .