قال هشام قنديل، رئيس الوزراء المصري، إن الموقف المُعادي من قبل الشارع والقوى السياسية ضد الحكومة كان متوقعا، وهجوم الشارع غير موضوعي.
واعتبر قنديل في تصريحات لبرنامج “جملة مفيدة” على قناة “إم بي سي” مصر يوم 13 فبراير/شباط أن استقالة الحكومة في هذا الوقت مثلما ينشد البعض، في ظل هذه التحديات التي نواجهها ووجود قدرة من جانب الحكومة على العطاء “يُعد انسحابًا وتخاذلا لم أتعود عليه”.
واكد قنديل أن معيار نجاح الحكومة بالنتائج وليس بالأنشطة، والهدف الأساسي وضع خطة واضحة المعالم لها وللحكومة الجديدة من بعدها، وإحياء وتطبيق البرنامج الاقتصادي الاجتماعي المتكامل، وإقامة انتخابات برلمانية نزيهة بواسطة مراقبين ومتابعات لإمكانية التزوير عن كثب، بالإضافة إلى أهداف محددة للأمن والاقتصاد والاستثمار.
كما لفت هشام قنديل إلى أنه غير راض عن أداء وزارتي الداخلية والنقل، قائلا: “إنه عندما يحدث تدهور فى الناحية الاقتصادية يقابله تدهور مماثل فى الناحية الأمنية فالأمور تحتاج إلى جهود فى جميع الاتجاهات خاصة فى ظل الحالة الثورية التى نعيشها حاليا”.
وأضاف قنديل أن الحكومة لم “تفشل ولكن النتائج ليست على المستوى المطلوب فهناك مشاهد أحزنتنا جميعا مثل مشاهد إغتصاب الفتيات فى ميدان التحرير فليس المطلوب مني الشجب بل المطلوب أخذ قرارات صارمة لذلك أطالب جميع الجهات المنوطة التحرك لتغليظ عقوبة التحرش ووضع تشريع وكذلك تقديم الدعم للفتيات اللاتي تعرضن للتحرش “.
🙂
خلصت فيك كل الكـــــــلام، اه والنبى.
لا ولا إنسحاب ولا نيلة ! سيبها إنت بس و إستقيل و ليك علينا هنقول عليك أحسن رئيس وزرا فى الدُنيا و هنديك شهادة خبرة كمان !
واحد غيرك بكل تصريحاتك العبيطة وفشلك الزريع واحباطات الناس كان قدم استقالته بس انت معندكش دم (تنح) يعنى
بقاء اخوان مصر في الحكم مدعوم من اميركا ..يعني راح يبقى حتى اميركا ترفع عنهم الغطاء
اي حاجة وقعت عند العرب امريكا هي السبب يعني احنا آراجوزات في يد امريكا…. لتكون امريكا هي كمان السبب في تحريض ثورة الشعب..
hada rajel chaklo ghabi wa tafih wa fachil wa rabina yirayah almasriyin mino wa minaelikhwaaaaaaaan