قوات الأسد تكمل مسلسلها الإجرامي في دمشق وحلب وحمص

عذراَ على التأخير، و لكني أحببت أن أرى كل المقاطع لانها تستحق المتابعه
———–
الشيخ الفاضل صالح اللحيدان ، مادعى للجهاد في هذا الفيديوا هداك الله ، بل عرض عليه سؤال عن حكم المجاهدين في سوريا و ليبيا و اليمن وأجاب و علل جوابه ولا يحتاج الى تعليق
—————–
اما الشيخ الدكتور العريفي فاسأل الله أن ينصره نصرا مبينا ، و يؤلمني أنه ألقى هذه الخطبة الرائعه بمصر وليست في السعودية .

اسمحي لي في نقاط أوضح لك خطبته الاولى و الثانية.
١- قراء فتوى إجماع العلماء على وجوب الجهاد في سوريا.
٢- دعاء للجهاد تحت راية واضحه( أتعلمين ماذا يقصد من راية واضحة) بمعنى أنه يدعوا حكومات الدول المسلمة بأن تقاتل بجيوشها هذا الطاغية ،و بالفعل صرح فيها بالفيديوا الثاني و أعطاهم كلمتين بالعظم ، فهو يملك شجاعة و قوة في قول الحق.
و لكن هيهات الحكام العرب كافه و على رأسهم أل سعود أضعف من أن يفعلوا هذا، و يكسروا المواثيق و الحدود التي صاغتها دول الغرب الكافره ، لو لهم استطاعة كان فعلوها بالعراق بدل أمريكا و أعوانها. قوتهم فقط على هؤلاء العلماء فاودعوهم السجون ، لأنهم قالوا كلمة حق وجبت أن تقال.
٣- دعاء الأغنياء لبذل المال لدعم المنكوبين و السوريين في قضيتهم.
٤- دعاء جيش النظام الى الانضمام في الجيش الحر، والا يقتلوا إخوانهم لأجل هذا الطاغية المجرم.
٥- أيضاً قرات للعريفي خطبة، يدعوا فيه من لدية خبرة في الأسلحة و القتال و يعلم أنه سيفيدهم فائدة عظيمه أن يذهب للجهاد و إلا فليقعد في بيته لانه سيكون عالة عليهم و يدعمهم بالمال .
٦- ما أعيبه عليهم هو أنهم كانوا صامتين، و لم يتكلموا إلا بعد انقلاب الشعوب على حكامها الظالمين، و لكن حكم القوي على الضعيف.
————————
صراحة كلامهم لا يحتاج إلى تعليق أبدا ، بل زادني كره لهذا النظام الفاجر أكثر و أكثر
و لكن السوال هنا ، لماذا تدعمين الأسد و أعوانه و هم على هذا الحال ، الا تخافين الله عندما تدعينه أن ينصر الظالم على المظلوم .
هاجم شعب عزل بالكيماوي فقط لأنهم طالبوا بحقوقهم و لم يحرك فيك ساكن بل تدعين عليهم بالإبادة . حتى مجنون ليبيا ما فعلها. سبحان الله
———————-
ملاحظة: تعقيبا على نعتك للعريفي بالمنافق اتق الله في نفسك
أولاده كلهم أطفال ولم ينهوا دراستهم بعد.
الشيخ عدنان العرعور هو من قال هذا ، شيخكم على قولك ، فهو سوري المولد و المنشا الدراسه.
————————
الداعية سلمان العوده هو من دعا للجهاد و لما ذهب ابنه انقلب حاله، لم يستطع أن يقوى قلبة على فراق إبنه ، فكان أولى له أن يسكت، هداه الله.
———————-
أما بالنسبة للإعلامي داود الشريان فحاله في نظرنا كحال الإعلامي عمرو أديب في مصر، و فبركاته لا تقل عن فبركات صبايا الخير لريهام سعيد في مصر. كل حلقاته شو إعلامي لإلهاء الشعب السعودي عن ماهو أهم ، و لو كان صادقا فيما يدعي لاستضاف التويجري و العساف كما طلب منه الشعب، ولكن هو مجرد أداة في يد التويجري و الحكومة يحركها كيف يشاء.

و كلامه هذا لم يغير في قلوب محبي الشيخ العريفي مثقال ذره، وأظنك رأيت الحشود التي كانت في إستقباله حين خروجه من السجن قبل فتره ليست ببعيدة.

الغريب أنه كل حلقاته لا تبث قبل أن يوافق عليها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله آل سعود، فكيف منزلته كدليل إن السعودية راعية للإرهاب ، و بنفس الوقت تدعين عليهم ، ما عرفنا لك أنتي معهم أو ضدهم .
وإذا كان على بالك إنه ممكن منافق زي هذا يبث الحلقات بدون موافقه ، فأسمحي لي أنتي ساذجة.
———————-
أخيرا، أعجبتني كلمة شيخة و لكني للأسف لا أملك من العلم الشرعي و الفقه ما يجعلني شيخة، و لكن نتمنى ذلك.