تستعد قوات المالكي لشن هجوم مضاد في محافظة صلاح الدين انطلاقاً من مدينة سامراء شمال بغداد لاستعادة السيطرة على مدينة تكريت وقضائي الدور وبيجي، بحسب مصدر أمني.
وأكد المسؤول الأمني العراقي أن قرار شن الهجوم تم اتخاذه، وأن تعزيزات عسكرية كبيرة وصلت إلى مدينة سامراء خلال زيارة رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي إليها الجمعة، حيث أكد أن مجلس الوزراء منحه صلاحيات غير محدودة للتحرك ضد التنظيمات المسلحة.
هذا وشهدت محافظة ديالى معارك جديدة بين قوات المالكي وثوار عراقيين ومسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش”.
يذكر أن الأحداث متلاحقة في العراق عقب سيطرة الثوار و”داعش” على مناطق في شمال البلاد، منها تكريت ومحافظة نينوى، والتهديد بالزحف نحو العاصمة بغداد، فيما بدأت حقائق كثيرة تتكشف حول خلفيات ما يجري ومن يقاتل على الأرض ضد قوات المالكي.
وقال مسؤول عسكري عراقي إن غارة جوية على منطقة مطيبيخ في تكريت أدت إلى مقتل 50 شخصاً من قيادات حزب “البعث”.
وحول طبيعة الأحداث والأطراف المشاركة بالقتال ضد قوات المالكي، تشير الأنباء إلى أن من يقاتلون قوات المالكي هم خليط من مسلحي “داعش” وبعض رجال العشائر ومنتسبي حزب “البعث” المنحل.
فقط اتمنى ان اعرف من يحرر الاخبار في نورت
تتكلمون عن الجيش العراقي وتسموه جيش المالكي باي حق وكيف تتكلمون عنه بهذه الطريقه اذن انتم ايضا دواعش
الجيش العراقي جيش العراق وليس جيش شخص واحد وان كان القائد العام للقوات المسلحه لذلك وجب عليكم ان تثبتوا ما تنادون به من ان لا للطائفيه ومن هذا الكلام التافه
اما تكريت فقد عادت مزهوه بالنصر الى حضن العراق
بالمناسبه تم دعس قبر الملعون هدام لان كان الدواعش يجتمعون بداخله
يعني هدام اندعس مرتين !!!
والله هاي بشرة خير