هدد قائد عسكري كبير في “الجيش السوري الحر” النقيب صفوان عودة في حديث صحفي، بـ”نقل المعركة إلى عقر دار حزب الله في الجانب الآخر من الحدود”، مؤكداً أن “القلمون مازالت عصية على جيش النظام والميليشيات الشيعية التي باتت تحركه وتدعمه، وأن صمودها مرده إلى ثبات الثوار الحقيقيين الذين لا يتلقون الدعم الكافي من المعارضة والمجالس العسكرية. وفي حوار مطول مع السياسة”.Syrian members of the Free Syrian Army (

ووجه عودة “انتقادات لاذعة إلى المعارضة السورية التي لا تدعم الثوار بالشكل المطلوب، وإلى الكتائب الإسلامية التي تسعى لبناء قواعد عسكرية وتنظيمية وتخطط لمرحلة ما بعد النظام قبل إسقاطه”، مشيرا الى أن “قوات جيش النظام والميليشيات الشيعية التي تقاتل معه لم تتمكن حتى الآن من تحقيق أي تقدم يذكر على جبهة القلمون، سوى من جهة قرية السحل وجزء من مزارع ريما، وان القلمون لا تزال عصية على هذه القوات والميليشيات رغم محدودية السلاح وندرته مقارنة بسلاح جيش النظام الذي بدأ يستخدم لاستهداف الثوار كأفراد سلاحاً صاروخياً مضاداً للدروع يسمى الكورنيت”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. التي لا تدعم الثوار بالشكل المطلوب، وإلى الكتائب الإسلامية التي تسعى لبناء قواعد عسكرية وتنظيمية وتخطط لمرحلة ما بعد النظام قبل إسقاطه”،
    ===================================
    هذا رأي الجيش الحر ببقية المعارضة

  2. ربنا ينصركم ويثبتكم ويمدكم بجنود من عنده وتقضوا على هالمجرم والأوباش اللي لاممهم من العراق ولبنان …يارب تنصرهم عن قريب وتبرد نارنا ببشار وحزب حالش

  3. من حق المُعارضه ان تضرب حزب الله بعقر داره بجنوب لبنان , هذه حرب والبادي اظلم , ما يحق لحزب الله يحق لغيره . نتمنى

  4. لك أنتو قدرانين تسيطروا على حالكم لتنقلوا المعركة لغير مكان هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  5. قائد الاركان التركي قال لحافظ في الثمانينات عندما كان الجيش التركي بالآلاف على حدود سوريا اذا نسيت فأذكرك بالخازوق العثماني اذا لم تسلم اوجلان و سلمه، و ليبرمان قال لبشار سأعود بك الى العصر الحجري(يعني للفرداحة) لمى كان آل بشار يعملوها ورى التينة و يمسحوا …. بحجرة، لا ابوه كان زلمة و هو حريمي، لو كان عند المجاهدين طيران و الاف الدبابات و الصواريخ لعلقوا مشانق السفلة عكل عموايد الكهربا بالساحل

  6. اسد عالسوريين و جربوع عالاسرائيلي لانهم خاصينهم من ايام المقبور

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *