الشرق الأوسط
تحت عنوان “كاغ المرأة الحديدية التي قد تخلف الإبراهيمي للوساطة في سوريا،” كتبت صحيفة الشرق الأوسط: “خلال تسعة أشهر، تولت الهولندية سيغريد كاغ مهمة تدمير ترسانة سوريا من الأسلحة الكيماوية، متحدية قذائف الهاون ومتنقلة بين الشرق الأوسط وأوروبا ونيويورك، ومجرية اتصالات مع موسكو وواشنطن والأساطيل البحرية.”
وفي الوقت نفسه، هي سيدة أنيقة وأم لأربعة أولاد، وتتكلم ست لغات، بينها العربية، بطلاقة، كما عملت في منطقة الشرق الأوسط مما قد يرشحها لخلافة الأخضر الإبراهيمي، الذي استقال من منصبه أخيرا بصفته مبعوثا دوليا وعربيا إلى الأزمة في سوريا.
ورغم أن سوريا لم تحترم المهل المحددة، فإن نقل 93 في المائة من أسلحتها الكيماوية المعلنة خارج البلاد يعد الإنجاز الوحيد المعقول، الذي كانت كاغ وراء تنفيذه، خلال النزاع الدموي في سوريا الذي أوقع أكثر من 160 ألف قتيل.
فعلا انه انسب وقت للافراج عن هذه الملاب المتوحشه لان العراق وسوريا قاربا على القضاء على داعش والنصره وباقي الحثاله ومن افضل من قطر تعيد التاهيل لهم وتصدر ارهابها بمساعده الاخت الكبره وال سعود الى العرلق مره اخرى والى سوريا…وفلتضيع البلدان من اجل عيون جندي امريكي واحد