الرجل الذي يقال إنه كان وراء شراء قطر لمحلات “هارودز” الشهيرة في لندن، كما وبناء أفخم عمارة بأرقى أحيائها، حيث تم بيع الشقة فيها بأكثر من 100 مليون دولار، فشل الأسبوع الماضي بشراء شقتين في نيويورك لتقيم فيهما عائلته أحيانا هناك، ولأسباب لم تكن على البال.
وكان رئيس وزراء ووزير خارجية قطر، الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، تقدم كتابة قبل شهر لشراء الشقتين بعد أن علم بعرضهما للبيع، طالبا في رسالته ضمهما لتصبحا شقة واحدة، فوافقت إدارة أملاك المنطقة، لكن الشركة وكيلة الورثة المالكين فاجأته برفضها بيعهما له والإقامة بالعمارة التي أطلعت “العربية.نت” على معلومات عنها وعن شقتيها من إعلان البيع نفسه.
ولأن الشركة لم تبلغه بأسباب رفضها امتلاكه للشقتين الواقعتين بالطابق الثامن من العمارة، وهي تاريخية من 12 طابقا وعنوانها هو 907 بالجادة الخامسة، وتماما عند زاوية الشارع 72 في مانهاتن بنيويورك، فقد تطوعت وسائل إعلام أمريكية لمعرفتها، ومنها اطلعت “العربية.نت” على بعض ما ذكرته أمس الثلاثاء من تفاصيل.
الحصانة الدبلوماسية أيضا سبب للرفض
بعضها كشف أن الرفض لم يكن بسبب شخصية أو جنسية الشيخ حمد، بل لأن عدد أولاده 15 وسيكون معهم مرافقون باستمرار، وهو ما قد يسبب الإزعاج الدائم لجيران العمارة التي تم بناؤها في 1915 وتعتبر من أرقى العمارات السكنية بالمدينة، فمدخلها وحده هو متحف فيه نوادر فنية ولوحات، إحداها للهولندي رامبرانت، الراحل قبل 343 سنة.
وهناك صحف ذكرت أن السبب أيضا هو الحصانة الدبلوماسية التي يتمتع بها الشيخ حمد البالغ عمره 52 عاما، وهو ما قد يحميه من المساءلة القانونية فيما لو تسبب أحد أفراد عائلته أو أحد المرافقين بضرر للعمارة أو للجيران، وجميعهم تقريبا من الشخصيات الأمريكية الهامة مثله.ودفع الشيخ حمد 51 مليونا و500 ألف دولار لشراء الشقتين البالغة مساحتهما معا 604 أمتار مربعة تقريبا، أي 51 ألف دولار للمتر الواحد، وكبراهما من 5 غرف نوم و5 حمامات مع قاعتين كبيرتين وغرفة طعام وصالونين، مع آخر للراحة، إضافة لمكتبة ومداخل وممرات ومطبخين ومنافع بديهية. أما الثانية فمن غرفتي نوم فقط وثمنها 7 ملايين و500 ألف دولار.
والشقتان هما ملك أمريكية مثيرة للجدل على كل صعيد، خصوصا اجتماعيا وماليا، وهي هوغيت كلارك التي توفيت منذ عام، بعمر 104 سنوات، تاركة تساؤلات ما زالت مستمرة إلى الآن عن مصدر ثروتها، بحسب ما اطلعت عليه “العربية.نت” عن ماضيها القريب، وسر معظمه غامض دفن معها.
يمهل ولا يهمل
15 ولد ما شاء الله …ما شاء الله…((يتربوا في عز الوزير))….لكن ما أثار انتباهي ان الشركة الأمريكية رفضت بيع الشقتين حتى لا يتسبب ابناء الوزير و حاشيته في إزعاج باقي السكان…يا هيك احترام راحة الناس يا بلا….و لا اهتموا لحصانة الوزير و لا مكانته الديبلوماسية…… و لكن الاهم هو راحة سكان العمارة…..و راحة الناس أولا…..برااااافو…
ليش ها الشيوخ دايما متبوعين بجيش من الابناء والزوجات
fifth avenue and 72 street يا ابن الحرامية
ههههههههههه هو انت فاكر انه الحكاية سايبة الفلوس الكثيرة عمرها ما تعمل بني ادم هاي كلاس
شوفوا الفرق بين بيل غيتس والشيخ حمد
بيل غيتس عنده 60مليار و 3 اطفال وزوجة واحدة
شيوخنا حريم من النساء والجواري و قبييييييييييلة من الابناء
وقطييييييييييييع من الخدم والحشم
The quastion is where he got the money from is it from his wages as minister ? Wa la sawfa tus2aloon sada9 ALLAH AL 3AZEEM
طبعا لان سكان العمارة لا يقبلون على انفسهم بان تسكن بجانبهم الخنازير الضارة
طبعا لان سكان العمارة لا يقبلون على انفسهم بان تسكن بجانبهم الخنازير الضارة و الضارة جدا
هذا ما كان ينقص سكان العمارة ان تجاورهم القردة و الخنازير يا لطيف
هم لم يرفضوا بسبب الكثرة بل بسبب النوع انت لو كنت غير عربي فاكيد سمحولك بالسكن ولو انهم لم يصرحوا بذلك
طبعا لن تبث الجزيرة هذا الخبر ولو كان بطله رجل اعمال او مسئول فلسطيني او سوري او مصري لسارع فيصل القاسم الى اعداد حلقة خاصة من برنامجه المعاكس … وللعب احمد منصور حواجبه في لقاء مع خبير لتفنيد هذه الفضيحة ولخصص عزمي بشارة اكثر من ( 45 دكيكة ) لتحليل الموقف المخزي لهذا البغل الذي يمتلك محطة الجزيرة
ثانيا : طبعا لن يسأل احد ومن اين لهذا البغل مثل هذا المبلغ …فمرتبه كرئيس وزراء لا يشتري له حتى الحمام فما بالك بالشقة كلها وقد تكون الاجابة في الخبر الذي كانت وكالات الانباء قد بثته من لندن حين تبين ان هناك حسابا سريا في احدى الجزر البريطانية لشيخ نفطي تدخله ملايين الدولارات كعمولات .. وبعد التقصي تبين ان صاحب الحساب هو هذا البغل صاحب الجزيرة
ثالثا : نسي هذا البغل ان امواله لا يمكن ان تشتري كل الناس … واتحاد السكان الامريكي الذي رفض الصفقة وضع في نصب عينيه مصلحة الساكنين لان الشيغ البغل ونسوانه وعياله الكثر كانوا سيحولون العمارة الى اسطبل وما حكاية فتح شقتين على بعضهما الا نموذجا لما كان سيفعله وحكاية ( الفتح ) هذه منتشرة بين عرب النفط … وهي تعني تخريب نظام الشقق وهندستها بهدم جدار بين شقتين لم يضعه مصمم ةالعمارة التاريخية للديكور … الشيخ البغل تمرس على فتح زريبتين على بعضهما .. او خيمتين في صحراء قطر .. ولكن ان يفتح شقتين في عمارة تاريخية مدخلها يزار لانه اقرب الى متحف معماري فتلك مصيبة في رأي اتحاد السكان
رابعا : ثم لماذا يريد هذا البغل ان يشتري هذه الشقة في نيويورك … نحن نعلم ان نسوان شيوخ قطر ومنهن موزة مغرمن بشراء الكلاسين من محلات نيويوركيه .. ولكن هل هذا وحده يبرر دفع كل هذا المبلغ لشراء شقة ..وتخريبها
خامسا : لماذا لا يبقي هذا البغل على ( نسوانه ) وطابور العيال الذين بزرهم من حريمه في الدوحة فيريحنا من فضائحه .. لان الفضيحة في النهاية والتي تندرت بها وسائل الاعلام الامريكية تسيء ليس فقط اليه والى طابور الحريم الذي يركض خلفه وانما تسيء ايضا الينا نحن عرب امريكا الذين ندفع دائما ثمن حماقات هذه النوعية من بعير النفط
سادسا : تخيلوا ردة فعل محطة هذا البعير ( الجزيرة ) لو ان مشتري الشقة مثلا بشار الاسد او احد اقاربه … اذا كانت محطة هذا البعير انشغلت لاسبوع كامل بخبر مزيف ومفبرك عن شراء اسماء الاسد لصرماية بالف دولار من لندن من باب ان هذا اهدار لاموال العرب والمسلمين .. فكيف سيكون موقف محطة هذا البعير لو ان المشتري كان بشار الاسد
فعلا .. صدق من قال : يا امة ضحكت من جهلها الامم